ـ وكتاب فعلت وأفعلت لأبى عبيد ، ومنه نسخة مخطوطة بالقاهرة ثا ٣ / ٢٨١
ـ وكتاب فعلت وأفعلت لأبى حاتم السجستانى ، ومنه عدة نسخ مخطوطة بالقاهرة.
ـ وكتاب فعلت وأفعلت لأبى إسحاق الزجاج ، مطبوع فى القاهرة ١٣٦٨ ه.
ومن هذه التآليف الذى جاء فصولا وأبوابا فى تواليف أخرى مثل
ـ ما جاء عن فعلت وأفعلت فى «إصلاح المنطق» لابن السكيت ، مطبوع فى القاهرة ١٩٤٩ م.
ـ وما جاء عن أبنية الأفعال فى «أدب الكاتب» لابن قتيبة ، مطبوع فى القاهرة ١٣٢٨ ه.
ـ وما جاء عن فعلت وأفعلت فى «فصيح ثعلب» ، مطبوع فى القاهرة ١٣٦٨ ه.
ـ وما جاء عن فعلت وأفعلت فى «جمهرة ابن دريد» ، مطبوع فى حيدرأباد ١٣٤٥ ه.
وإذا كانت المحاولات السابقة قد وقفت كتبها عند أبنية خاصة ، فإن هناك كتبا أخرى تعرض أصحابها للأفعال عامة دون تخصيص بناء منها ، وعلى رأس هولاء من المتقدمين «أبو عبيد» ، «فابن السكيت» ، ومن المتأخرين «ابن سيده». وفتح «ابن القوطية» أحد علماء الأندلس ونحاته فى القرن الرابع الهجرى بتأليفه كتاب الأفعال الطريق أمام تلاميذه ، ومن جاء بعدهم فحذوا حذوه ، ووجدنا عدة مصنفات فى هذا الموضوع ترجع فى أغلبها لعلماء من الأندلس وهى :
ـ كتاب الأفعال لأبى بكر بن القوطية الذى توفى فى سنة سبع وستين وثلاثمائة ه.
ـ وكتاب الأفعال لأبى مروان عبد الملك بن طريف الأندلسى تلميذ «ابن القوطية» ذكره «ابن خير» فى فهرسته ، وصاحب «بغية الوعاة» فى ترجمة «ابن طريف» فقال : «وله كتاب حسن فى الأفعال (١)» ، وتوفى «ابن طريف» سنة أربعمائة تقريبا
__________________
(١) فهرسة ابن خير ٣٥٦. وبغية الوعاة ٢ ـ ١١١.