|
وأعوذ بك من
الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم ٥٤ / ١١٢
وأعوذ بك منك
جل وجهك ٣٦ / ١٩٥
وأعوذ بم من
المسيح الدجال ومن الكسل والهرم والمأثم والمغرم ٤٨ / ٩٢
وأغسله بماء
وثلج وبرد ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ٤٧ / ٥١
وأفرضهم زيد
وأقرأهم أبي ٥٨ / ٤٠٠
وأفسد في
الأرض فإنه لا يرجع بالكفاف ٢٧ / ٤٤
وأفضل أهل
الإسلام نفسا ودينا بعدي ٢٦ / ٣٤٦
وأفضى أمتي
علي بن أبي طالب ٤٧ / ١١٢
وأفطروا
لرؤيته وأمسكوا لها فإن غم عليكم فأتموا ثلاثين ٣٤ / ٣٦٥
وأقبلوا الكرام
عثراتهم ٣٨ / ٨٠
وأقر عينك يا
رسول الله ٤٢ / ١٣٠
وأقرأ أمتي
أبي بن كعب ٤٧ / ١١٢
وأقرأهم أبي
بن كعب ولكل أمة أمين ١٩ / ٣١١
وأقرأهم أبي
زاد البراء بن كعب وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ ١٩ / ٣١٠
وأقرأهم أبي
وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ ٢٥ / ٤٥٦ ، ٤٥٦
وأقرؤها
لكتاب الله أبي وأعلمها بالفرائض زيد بن ثابت ولكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو
عبيدة بن الجراح ٤٤ / ١٣٧
وأقرئهم
القرآن يحملهم القرآن على الحق ٥٨ / ٤١٠
وأقسط في
القسط ورحم ذا الرحم ٣٨ / ٣١٧
وأقسمكم
بالسوية وأعظمكم عند الله مزية ٤٢ / ٣٧١
وأقسمهم
بالسوية وأعظمهم عند الله مزية ٤٢ / ٥٩
وأقواها بأمر
الله عمر وأشدها حياء عثمان وأعلمها بفضل قضاء علي ٥٨ / ٤٠٢
وأقيموا
الصلاة وآتوا الزكاة ٦٨ / ٢٢٤
وأقيموا حدود
الله في الحضر والسفر ٢٦ / ١٧٦
وأقيموا حدود
الله في السفر والحضر ٢٦ / ١٧٧
وأكثر الناس
ورودا عليه يوم القيامة المهاجرون ٦٠ / ٢٦٤
وأكثر ذكرك
وأحفظ وصيتك ٦٦ / ٢٦٦
وأكل لحمه من
معصية الله ٥١ / ٢٤١
|
|
وألا وإن من
كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد ٣٠ / ٢٥٢
وألحق بي
السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ٣٠ / ١٣١ ، ٣٥ / ٢٧٧ ، ٢٧٨ ، ٢٧٨
وألحق بي
السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والتابعين بإحسان ١٨ / ٣٩١ ، ٥٣ / ٣٢٠
وألينوا لهم
في القول ٣٠ / ٢٤٩
وأما أبو جهم
فإنه رجل لا يضع عصاه على عاتقه ٣٨ / ١٨٠
وأما أناس
فيؤخذون بذنوب وخطايا ٢٠ / ٣٧٤
وأما أنت
فمضيت على طريقة صالحة فلن تزل عليها حتى تلقاني ٦٧ / ٢٢٨
وأما أنت يا
جعفر فإن خلقك يشبه خلقي وأنت يا علي فأنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا
نبي بعدي ٤١ / ١٨
وأما أنت يا
عبد الله فأشبه خلق الله بأبيك ٢٧ / ٢٦١
وأما أنت يا
علي فأنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا النبوة ٤٢ / ١٧٠
وأما أنت يا
علي فختني وأبو ولدي ١٩ / ٣٦٢
وأما أنت يا
فضل فأزوجك فلانة ٣٧ / ٣٦٩
وأما أول
طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد حوت ٣٥ / ٥٨
وأما أول ما
يأكل منه أهل الجنة زيادة كبد حوت ٢٩ / ١٠٦
وأما ابن
الخطاب فمثله في الملائكة كمثل جبريل ٤٤ / ٥٩
وأما الآخر
فاستحيا فاستحيا الله منه وأما الآخر فأعرض الله عنه ٦٧ / ٢٦٨
وأما الآخر
فشغلني عنه سامر قوم ٣٦ / ١٠٨
وأما الآخر
فكان يمشي بالنميمة ٣٦ / ٢٠١
وأما الأخر
فيفرق بين الحق والباطل ١٩ / ٤٣٦
وأما البيت
الذي رأيت أسفله أضيق من أعلاه فيه قوم عراة تتوقد من تحتهم النار ١٩ / ٤٥٣
وأما التل
الأسود الذي رأيت عليه قوما مخبلين تنفخ النار في أدبارهم ١٩ / ٤٥٣
وأما الجبل
الزلق فمنزل الشهداء ٢٩ / ١٢٧
وأما الجبل
فإنه عمل الشهداء ولم تبلغه ٢٩ / ١٢٨
وأما الجبل
فهو منازل الشهداء ولن تناله ٢٩ / ١٢٦
وأما الحلقة
فالعروة الوثقى ٢٩ / ١٢٨
وأما الذي
أعرض فأعرض الله عنه ٦٧ / ٢٦٧
|
