فأحياهم في الأرض موتى كأنها (١) |
|
عليهم وقد ضاقت بما رحبت (٢) لحد |
سجايا أبيّ (لا يجار) (٣) طريده (٤) |
|
ولا راع يوما جار عقوته (٥) طرد |
مليك هو الطود الأشم للائذ |
|
هو البطل الطعان (٦) والأسد الورد |
جواد له في المال صولة ثائر |
|
تحكم في الجاني وأحفظه الحقد |
طواد (٧) نحوه بالوفد (٨) كل تنوفة (٩) |
|
|
__________________
(١) في (د) «كأنهم».
(٢) في (أ) «رضيت» ، وهو خطأ والاثبات من بقية النسخ والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤٠٨.
(٣) ما بين قوسين في (ب) «الايجا» ، وهو خطأ ، وفي (ج) «أن لا يجار» ، وفي (د) «الايجا منه».
(٤) في (ج) «طريدهم» ، أي لا يجار عدوه.
(٥) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤٠٨ «غفوته». والعقوة هي الساحة أو الحلة وما حول الدار. انظر : ابن منظور ـ لسان العرب ٢ / ٢٠٨.
(٦) في العصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤٠٨ «المطعان» ، أي شديد الطعن.
(٧) في (ج) ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤٠٨ «طوت» ، أي العالي المتحكم.
(٨) في (أ) «بالوغد» ، ولم أتبين قراءتها في (ب) ، وفي (د) «بالوعد» ، والاثبات من (ج) ، والعصامي ـ سمط النجوم العوالي ٤ / ٤٠٨.
(٩) التنوفة : هي المفازة أي الفلاة التي لا ماء فيها ولا أنيس. انظر : الرازي ـ مختار الصحاح ٧٩ ، المعجم الوسيط ١ / ٨٩.