١ / ٤٢٢على أحوذيّين استقلت عشية |
|
فما هي لمحة وتغيب |
١ / ٤٢٦إليك وإلا ما تحثّ الركائب |
|
وعنك وإلا فالمحدّث كاذب |
٢ / ٤٣١على حين ألهى الناس جل أمورهم |
|
فندلا زريق المال ندل الثعالب |
٢ / ٤٤٠ديار مية إذا ميّ مساعفة |
|
ولا يرى مثلها عجم ولا عرب |
١ / ٤٤١لن تراها ولو تأمّلت إلا |
|
ولها في مفارق الرأس طيبا |
١ / ٤٥٠ثم قالوا تحبها قلت بهرا |
|
عدد النجم والحصى والتراب |
١ / ٤٥١أعبدا حلّ في شعبى غريبا |
|
ألؤما لا أبا لك واغترابا |
١ / ٤٥٢ألم تعلمي مسرّحي القوافي |
|
فلا عيا بهن ولا اجتلابا |
٢ / ٤٦٣لم تتلفع بفضل مئزرها |
|
دعد ، ولم تغذ دعد في العلب |
١ / ٤٦٨إذا ما غزا بالجيش حلّق فوقهم |
|
عصائب طير تهتدي بعصائب |
٢ / ٤٧١تخيرن من أزمان يوم حليمة |
|
إلى اليوم قد جرّبن كل التجارب |
٢ / ٤٨٢ وقال متى يبخل عليك ويعتلل |
|
يسؤك وإن يكشف غرامك تدرب |
٢ / ٤٩٩ ولست بنحوي يلوك لسانه |
|
ولكن سليقي أقول فأعرب |
١ / ٥٠٨بمنجرد قيد الأوابد لاحه |
|
طراد الهوادي كلّ شأو مغرّب |
٢ / ٥١٦نعم امرأين حاتم وكعب |
|
كلاهما غيث وسيف عضب |
١ / ٥٣٤طربت وما شوقا إلى البيض أطرب |
|
ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب؟ |
١ / ٥٣٥أ ثعلبة الفوارس أم رباحا |
|
عدلت بهم طهيّة والخشابا |
٢ / ٥٣٥ فقالت ابن قيس ذا |
|
وبعض الشيب يعجبها |
٢ / ٥٣٥ استحدث الركب عن أشياعهم خبرا |
|
أم راجع القلب من أطرابه طرب |
١ / ٥٤١ وا بأبي أنت وفوك الأشنب |
|
كأنما ذرّ عليه الزرنب |
ـ ت ـ
١ / ١١٩ وكنت كذي رجلين رجل صحيحة |
|
ورجل رمى فيها الزمان فشلّت |
١ / ٢٠٠ليت وهل ينفع شيئا ليت |
|
ليت شبابا بوع فاشتريت |
١ / ٢٢٦قد كنت أحجو أبا عمرو أخا ثقة |
|
حتى ألمت بنا يوما ملمات |
١ / ٢٥٤ فإن الماء ماء أبي وجدي |
|
وبئري ذو حفرت وذو طويت |
١ / ٢٨٦علام تقول الرمح يثقل عاتقي |
|
إذا أنا لم أطعن إذا الخيل كرّت |
١/ ٣٣٨ فساغ لي الشراب وكنت قبلا |
|
أكاد أغص بالماء الفرات |
١ / ٣٧١ألا عمر ولّى مستطاع رجوعه |
|
فيرأب ما أثأت يد الغفلات |
١ / ٤٠٧خبير بنو لهب فلاتك ملغيا |
|
مقالة لهبيّ إذا الطير مرت |