١ / ١٣٨صاح شمّر ولا تزال ذاكر المو |
|
ت فنسيانه ضلال مبين |
٢ / ١٦٩ ولقد مررت على اللئيم يسبني |
|
فمضيت ثمة قلت لا يعنيني |
١ / ١٩٩عرفنا جعفرا وبنى أبيه |
|
وأنكرنا زعانف آخرين |
٢ / ١٩٩إن الثمانين وبلغتها |
|
قد أحوجت سمعي إلى ترحمان |
٢ / ٢٠١قول يا للرجال ينهض منا |
|
مسرعين الكهول والشبانا |
٢ / ٢٠٩ والله لو لا الله ما اهتدينا |
|
ولا تصدقنا ولا صلينا |
٢ / ٢١١حاشا قريشا فإن الله فضلهم |
|
على البرية بالإسلام والدين |
٢ / ٢٣٨حيثما تستقم يقدّر لك الل |
|
ه نجاحا في غابر الأزمان |
١ / ٢٤٧تمنّوا لي الموت الذي يشعب الفتى |
|
وكل امرىء والموت يلتقيان |
١ / ٢٥٦ألا ربّ مولود وليس له أب |
|
وذي ولد لم يلده أبوان |
٢ / ٢٥٧رويد عليا جدّ ما ثدي أمّهم |
|
إلينا ولكن بغضهم متماين |
٢ / ٣٥٨ وكلّ رفيقي كلّ رحل ـ وإن هما |
|
تعاطى القنا قوماهما أخوان |
٢ / ٢٦٣ ولم يبق سوى العدوا |
|
ن دنّاهم كما دانوا |
١ / ٢٧٧أخي حسبتك إياه وقد ملئت |
|
أرجاء صدرك بالأضغان والإحن |
١ / ٢٧٧لئن كان حبّك لي كاذبا |
|
لقد كان حبيك حقا يقينا |
١ / ٣٨٦أما الرحيل فدون بعد غد |
|
فمتى تقول الدار تجمعنا |
٢ / ٢٨٦أ جهّالا تقول بني لؤي |
|
لعمر أبيك أم متجاهلينا |
٢ / ٢٩٦ وألقيت سهمي وسطهم حين أوخشوا |
|
فما صار لي في القسم إلا ثمينها |
٢ / ٣٠٧ وأنتم معشر زيد على مائة |
|
فأجمعوا أمركم طرا فكيدوني |
١ / ٣٢٠رب وفقني فلا أعدل عن |
|
سنن الساعين في خير سنن |
٢ / ٣٢١قالوا خراسان أقصى ما يراد بنا |
|
ثم القفول فقد جئنا خراسانا |
١ / ٣٥٤ ووجه مشرق اللون |
|
كأن ثدياه حقان |
١ / ٣٥٦يد هدين الرؤوس كما يد هدى |
|
حزاورة بأيديها الكرينا |
٢ / ٣٥٨ وكل رفيقي كل رحل وإن هما |
|
تعاطى القنا قوماهما أخوان |
١ / ٣٦٨يحشر الناس لا بنين ولا آ |
|
باء إلا وقد عنتهم شؤون |
١ / ٣٧٣أبا الموت الذي لا بد أني |
|
ملاق لا أباك تخوفيني |
١ / ٣٨٣إنك لو دعوتني ودوني |
|
زوراء ذات منزع بيون |
لقلت لبيه لمن يدعوني
٢ / ٣٩٠ والله لن يصلوا إليك بجمعهم |
|
حتى أوسّد في التراب دفينا |
٢ / ٣٩١لا يلفك الراجوك إلا مظهرا |
|
خلق الكرام ولو تكون عديما |