١ / ٣٩٦ فأصبحوا والنوى عالي معرّسهم |
|
وليس كل النوى تلقى المساكين |
٢ / ٣٩٧يا خزر تغلب ماذا بال نسوتكم |
|
لا يستفقن إلى الديرين تحنانا |
١ / ٣٩٨دعي ما ذا علمت سأتقيه |
|
ولكن بالمغيب نبئيني |
١ / ٤٠٣صاح شمر ولا تزل ذاكر المو |
|
ت فنسيانه ضلال مبين |
١ / ٤٠٧أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا |
|
إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا |
٢ / ٤٠٩لو لا اصطبار لأودى كل ذي مقة |
|
لما استقلت مطاياهنّ للظعن |
١ / ٤١١أنا ابن جلا وطلاع الثنايا |
|
متى أضع العمامة تعرفوني |
٢ / ٤٢١يا أبتا أرّقني القذّان |
|
فالنوم لا تألفه العينان |
١ / ٤٢٣قفا نبك من ذكرى حبيب وعرفان |
|
وربع عفت آثاره منذ أزمان |
١ / ٤٣٢قد كنت داينت بها حسانا |
|
مخافة الإفلاس والليانا |
١ / ٤٤٧ليت لي بهم قوما إذا ركبوا |
|
شنوا الإغارة فرسانا وركبانا |
١ / ٤٥٧إذا ما الغانيات برزن يوما |
|
وزجّجن الحواجب والعيونا |
١ / ٤٧٠تعش فإن عاهدتني لا تخونني |
|
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان |
و ١ / ٤٧٥ ١ / ٤٧١يا رب من يبغض أذوادنا |
|
رحن على بغضائه واغتدين |
١ / ٤٧٦نحن الألى فاجمع جمو |
|
عك ثم وجّههم إلينا |
٢ / ٤٩٠عباس يا الملك المتوج والذي |
|
عرفت له بيت العلا عدتان |
١ / ٤٩٣ ولست براجع ما فات مني |
|
بلهف ولا بليت ولا لواني |
١ / ٥١٢ ولقد أمر على اللئيم يسبني |
|
فأعفّ ثم أقول لا يعنيني |
٢ / ٥١٦ ولقد علمت بأنّ دين محمّد |
|
من خير أديان البريّة دينا |
١ / ٥٢٠قد كان قومك يحسبونك سيدا |
|
وإخال أنك سيد معيون |
١ / ٥٢٦أيها السائل عنهم وعني |
|
لست من قيس ولا قيس مني |
١ / ٥٣٤ فو الله ما أدري وإن كنت داريا |
|
بسبع رمين الجمر أم بثمان |
٢ / ٥٣٨إذا جاوز الإثنين سرّ فإنه |
|
بنثّ وتكثير الوشاة قمين |
٢ / ٥٤٥ فقلت ادعى وادعوا إن أندى |
|
لصوت أن ينادي داعيان |
ـ ه ـ
١ / ٤٣ واها لسلمى ثم واها واها |
|
هي المنى لو أننا نلناها |
٢ / ٢٢٥ألقى الصحيفة كي يخفف رحله |
|
والزاد حتى نعله ألقاها |
٢ / ٣٠٤إذا رضيت عليّ بنو قشير |
|
لعمر الله أعجبني رضاها |