١ / ٤٥٧علفتها تبنا وماء باردا |
|
حتى شتت همّالة عيناها |
١ / ٥٤١ واها لريّا ثم واها واها |
|
يا ليت عيناها لنا وفاها |
بثمن نرضي به أباها |
|
فاضت دموع العين من جراها |
هي المنى لو أننا نلناها
ـ و ـ
٢ / ٣٩٤ وكم موطن لولاي طحت كما هوى |
|
بأجرامه من قلة النّيق منهوى |
٢ / ٥٣٠إذا ما ترعرع فيها الغلا |
|
م فما أن يقال له من هوه |
٢ / ٥٤٣جمعت وفحشا غيبة ونميمة |
|
خصالا ثلاثا لست عنها بمرعوي |
ـ ي ـ
١ / ١٩إنا بني منقر قوم ذوو حسب |
|
فينا سراة بني سعد وناديها |
٢ / ٨٨ وأبلغ الحارث بن ظالم المو |
|
عد والناذر النذور عليّا |
٢ / ١٠٦إنما تقتل النيام ولا |
|
تقتل يقظان ذا سلاح كميّا |
٢ / ١٠١أو تحلفي بربك العليّ |
|
أني أبو ذيالك الصبيّ |
و ١ / ١٥٢ ٢ / ٢١٨عليّ إذا لاقيت ليلى بخلوة |
|
أن ازدار ببيت الله رجلان حافيا |
٢ / ٢٥٤ فأما كرام موسرون لقيتهم |
|
فحسبي من ذي عندهم ما كفانيا |
٢ / ١٧٢بدا لي أني لست مدرك ما مضى |
|
ولا سابق شيئا إذا كان جائيا |
و ١ / ٣٠١ ١ / ٢١٩ وقائلة خولان فانكح فتاتهم |
|
واكرومة الحيّين خلو كما هيا |
٢ / ٣٦٥تعز فلا شيء على الأرض باقيا |
|
ولا وزر مما قضى الله واقيا |
٢ / ٣٦٥ وحلّت سواد القلب لا أنا باغيا |
|
سواها ولا عن حبّها متراخيا |
٢ / ٣٦٥إذا الجود لم يرزق خلاصا من الأذى |
|
فلا الحمد مكسوبا ولا المال باقيا |
٢ / ٣٩٩بأهبة حزم لذ وإن كنت آمنا |
|
فما كلّ حين من توالي مواليا |
١ / ٤٢٩ وهي تنزّي دلوها تنزيّا |
|
كما تنزي شهلة صبيّا |
٢ / ٤٥٢لها بعد إسناد الكليم وهدئه |
|
ورنة من يبكي إذا كان باكيا |
هدير هدير الثور ينفض رأسه |
|
يذب بروقية الكلاب الضواريا |
٢ / ٤٨٧رضيت بك اللهم ربا فلن أرى |
|
أدين إلها غيرك الله راضيا |