أحمد بن عمر بن النّجم الضّبعيّ ، حدّثنا أبو إسماعيل الترمذي.
وأخبرنا أبو الحسين علي بن محمّد بن عبد الله المعدّل وأبو بكر أحمد بن عمر بن أحمد الدّلّال. قالا : حدّثنا أحمد بن سلمان النجاد ، حدّثنا محمّد بن إسماعيل ـ يعني الترمذي ـ حدّثنا إبراهيم بن يحيى الشجري ، حدّثني أبي ، عن أبي إسحاق قال : حدّثني محمّد بن مسلم بن شهاب ، عن عمه ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل عام الفتح مكة وعلى رأسه المغفر.
ليس في حديث النجاد عام الفتح.
سمع محمّد بن محمّد بن سليمان الباغندي وغيره. ولم يحدث ، وإنما روى أخوه علي بن عمر عن وجوده في كتابه.
قدم بغداد حاجّا في سنة خمس وأربعين وثلاثمائة. وحدث بها عن محمّد بن عبد ابن عامر السّمرقنديّ ، ومحمّد بن موسى الحرّاني ، والحسن بن ماجة القزوينيّ ، وغيرهم. حدّثنا عنه محمّد بن أحمد بن رزقويه ، ومحمّد بن الحسين بن الفضل القطّان.
ذكر أبو القاسم بن الثلاج أنه حدث ، عن العبّاس بن منصور القراطيسي.
حدث عن أحمد بن علي الأبار ، وأحمد بن القاسم البرتي ، وعبد الله بن العبّاس الطّيالسيّ.
__________________
(١) ٢٣٦٣ ـ هذه الترجمة برقم ٢٠٤٧ في المطبوعة.
(٢) السكري : هذه النسبة إلى بيع السكر وعمله وشرائه (الأنساب ٧ / ٩٥).
(٣) ٢٣٦٤ ـ هذه الترجمة برقم ٢٠٤٨ في المطبوعة.
(٤) القزويني : هذه النسبة إلى قزوين ، وهي إحدى المدائن المعروفة بأصبهان ، ويقال بها باب الجنة (الأنساب ١٠ / ١٣٧).
(٥) ٢٣٦٥ ـ هذه الترجمة برقم ٢٠٤٩ في المطبوعة.
(٦) ٢٣٦٦ ـ هذه الترجمة برقم ٢٠٥٠ في المطبوعة.