١ ـ جاء في المطبوعة صفحة ١٦٩ سطر ٨ : «وما رويتموه لكم ووثقتموه فإنه مرجوح لا محالة عندنا وعندكم».
والذي في المخطوط : «وما رويتموه لكم ووثقتموه فإنه مرجوح للتهمة ، وما رويتموه علينا ووثقتموه فإنه مرجوح لا محالة عندنا وعندكم».
٢ ـ وجاء في صفحة ١٧٢ من المطبوعة سطر ١٢ : «قال : حدثنا محمد بن القاسم بن زكريا ، قال : حدثنا أبو حنيفة ، عن عطاء ، قال : قال ابن عمر ...».
وفي المخطوط : «قال : حدثنا محمد بن القاسم بن زكريا ، قال : حدثنا عباد ابن يعقوب ، قال : حدثنا عفان بن سنان ، قال : حدثنا أبو حنيفة ...».
٣ ـ وجاء في صفحة ١٩٤ سطر ٥ من المطبوعة : «والذي يقول لسان الجارودية على هذا : إنا قد أسلفنا ما يدل على ما قال فغريب إذا الأنصار لما ديس سعد ...».
وفي المخطوط : «والذي يقول لسان الجارودية على هذا : إنا قد أسلفنا ما يدل على خلافه ، وإن البهت مهين والمغالبة بالقحة سفالة ، وأما دليله على ما قال فغريب إذا الأنصار لما ديس ...».
٤ ـ وجاء في نفس الصفحة المذكورة من المطبوعة ، السطر الأخير : «وإن يكن بالخطابة فعلي أولى به».
وفي المخطوط بإضافة : «وإن يكن بالشعر فعلي أولى به».
٥ ـ وفي الصفحة ١٩٦ السطر ٢ من المطبوعة : «وبه قام عموده ورست قواعده».
وفي المخطوط بإضافة : «وبه نهض قاعده».
٦ ـ وفي الصفحة ٢١٦ السطر ما قبل الأخير من المطبوعة : «ذكر زيد بن صوحان : زيد وما زيد يسبق عضو منه إلى الجنة ألا وقد قطع في طاعة الله ...».
وفي المخطوط : «ذكر زيد بن صوحان : زيد وما زيد ، يسبق عضو منه إلى الجنة ، فقتل يوم الجمل ، فجعلوا الدليل على صواب علي في قتاله أن زيدا قتل في