يثبت لسانك ويهدي قلبك ، فما اعياني قضاء بين اثنين.
ومنهم العلامة أبو اليقظان الشيخ أبو الحسن الكازروني في «شرف النبي» (على ما في مناقب الكاشي المخطوطة ص ٨٩)
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «المسند» لكنّه زاد قبل قوله : إن الله سيهدي قوله فضرب بيده في صدره فقال : اذهب.
ومنهم العلامة محب الدين الطبري في «الرياض النضرة» (ج ٢ ص ١٩٨ ط محمّد أمين الخانجي بمصر)
روى الحديث من طريق أحمد بعين ما تقدّم عنه في «المسند» بلا واسطة.
وفي رواية ان الله يثبت لسانك ويهدى قلبك قال : ثمّ وضع يده على فمه أخرجهما أحمد.
ومنهم العلامة المذكور في «ذخائر العقبى» (ص ٨٣ ط مكتبة القدسي بمصر) روى الحديث فيه أيضا من طريق أحمد بعين ما تقدم عنه في «المسند» بلا واسطة.
ومنهم علامة الأدب الراغب الاصبهانى في «محاضرات الأدباء» (ج ٤ ص ٤٧٧ ط مكتبة الحيوة في بيروت)
روى الحديث بعين ما تقدّم أوّلا عن «أخبار القضاة».
ومنهم العلامة الامرتسرى في «أرجح المطالب» (ص ٣٩ وص ٤٨٠ ط لاهور) روى الحديث من طريق أحمد ، والنسائي ، والحاكم بعين ما تقدّم عن «المسند».
وفي (ص ١١٩ الطبع المذكور)
روى الحديث بعين ما تقدم عن «المسند» ثم قال : أخرجه الترّمذي. والنسائي ، وابن ماجة ، والبزار ، وأبو يعلي ، وابن حبّان ، والحاكم ، باختلاف يسير.