روى الحديث من طريق الترمذيّ عن امّ سلمة بعين ما تقدّم عن «تيسير الوصول» لكنّه زاد بعد قوله أهل بيتي كلمة : وخاصّتي.
ومنهم العلامة السيد أبو بكر العلوي الحضرمي في «رشفة الصادي» (ص ١٤ ط القاهرة).
روى الحديث من طريق أحمد ، والطبراني بسندين عن امّ سلمة بعين ما تقدّم عن «ذخائر العقبى».
ومنهم العلامة الشيخ عبد العال الكركي في «نفحات اللاهوت» (ص ٥٩ ط الغرى) قال :
وروى الثعلبي في تفسيره بطرق متعدّدة مثل ما رواه أحمد ، وروى مثل ما روى البخاري ، ومسلم الحميديّ في الجمع بين الصّحيحين ، وروى رزين العبدري في الجمع بين الصّحاح الستّة ، في موطإ ابن مالك وصحيحي البخاري ومسلم وسنن أبي داود والترمذيّ والنّسائي بطرق متعدّدة أيضا ما رواه أحمد في حديث امّ سلمة رضياللهعنها وقولها : يا رسول الله ألست من أهل البيت؟ فقال : إنّك إلى خير إنّك من أزواج رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ومنهم العلامة المولى حسين الكاشفى في «المواهب العلية».
روى الحديث نقلا عن «لباب النزول» عن امّ سلمة بعين ما تقدّم عن «الكشف والبيان».
ومنهم الحافظ الذهبي في «المنتقى من منهاج الاعتدال» (ص ١٦٨ ط المغرب الأقصى بالقاهرة).
روى عن أهل السنن من حديث امّ سلمة أنّ النبيّ أدار الكساء على علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ثمّ قال : اللهمّ هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرّجس وطهّرهم تطهيرا.