كما في شواهد التنزيل ١ : ٢٦٢ ، آية ٥٥ ، حديث ٣٥٦.
٣ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الصديقون ثلاثة : حبيب النجار وهو مؤمن آل ياسين ، وحزبيل مؤمن آل فرعون ، وعلي بن أبي طالب الثالث وهو أفضلهم».
كما في فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل ٢ : ٦٢٧ حديث ١٠٧٢ و ٢ : ٦٥٥ حديث ١١١٧.
وتفسير الرازي في تفسير قوله تعالى : (وقال رجل مؤمن من آل فرعون) غافر : ٢٨.
وذخائر العقبى : ٥٩.
والجامع الصغير ٢ : ٨٣.
٤ ـ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ستكون بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب ، فإنه أول من يراني وأول من يصافحني يوم القيامة ، وهو الصديق الأكبر ، وهو فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل ...».
كما في الإستيعاب لابن عبد البر (بهامش الإصابة) ٤ : ١٦٩.
وأسد الغابة ٥ : ٢٨٧.
وذخائر العقبى : ٥٦ بلفظ آخر.
ومجمع الزوائد ٩ : ١٠١ بلفظ آخر.
٥ ـ وبعد أن طف الكيل واستلبت السياسة حقوق علي عليهالسلام حتى أسمائه الكريمة ، نراه عليهالسلام يقف على منبر البصرة ويقول : «أنا الصديق الأكبر ، آمنت قبل أن يؤمن أبو بكر ، وأسلمت قبل أن يسلم».
كما في المعارف لابن قتيبة : ٩٩.
وتاريخ دمشق ـ ترجمة أمير المؤمنين علي عليهالسلام ١ : ٦١ حديث ٨٨.
وفي لفظ : «إني عبد الله وأخو رسوله ، وأنا الصديق الأكبر ، لا يقولها بعدي إلا كاذب ، صليت قبل الناس بسبع سنين ، قبل أن يعبده أحد من هذه الأمة».
كما في المستدرك على الصحيحين ٣ : ١١١ ـ ١١٢.