في «شرح الجامع الصغير» (ص ٣٢٨ ط مصر).
نقل معنى الحديث عن «ذخائر العقبى».
ومنهم العلامة المذكور في «الفيض القدير» (ج ١ ص ٢٠٦ ط القاهرة) قال : (أحبّ أهلي إلىّ فاطمة) سمّيت به لأنّ الله فطمها وولدها ومحبّيهم عن النار.
ومنهم العلامة الحضرمي في «وسيلة المآل» (ص ٧٨ ط مكتبة الظاهرية بدمشق).
روى الحديث من طريق الغسّاني عن ابن عباس بعين ما تقدّم عن «تاريخ بغداد».
ومنهم المعاصر جمال الدين عبد العزيز محمد بن الصديق القمارى في «التحذير» (ص ٣٢ ط مصر).
روى الحديث نقلا عن «تاريخ بغداد» بعين ما تقدّم عنه بلا واسطة.
ومنهم العلامة النبهاني في «الشرف المؤبد» (ص ٥٤ ط مصر).
روى الحديث من طريق النسائي بعين ما تقدّم عن «ذخائر العقبى» إلى قوله ولم تطمث.
ومنهم العلامة ابن الصبان في «اسعاف الراغبين» (المطبوع بهامش نور الأبصار ص ١٩١ ط مصر) قال :
وروى النسائي أنه صلىاللهعليهوسلم قال : ان ابنتي فاطمة حوراء آدميّة لم تحض ولم تطمث.