ومنهم العلامة أحمد بن حجر الهيتمى في «الصواعق المحرقة» (ص ٢٣٠ ط عبد اللطيف بمصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «ينابيع المودّة».
ومنهم العلامة الشيخ محمد الصبان المصري في «اسعاف الراغبين» (المطبوع بهامش نور الأبصار ص ١٢٠ ط القاهرة).
روى الحديث من طريق الديلمي بعين ما تقدم عن «ينابيع المودّة».
ورواه مرسلا العلّامة الحمزاوي في «مشارق الأنوار» (ص ١٠٧ ط مصر) قال : سمّيت (فاطمة) بذلك لأنّ الله تعالى فطمها عن النار كما وردت به الأخبار.
والعلامة النبهاني في «جواهر البحار» (ج ٤ ص ٩١ ط القاهرة) قال.
وفي الحديث انّما سمّيت فاطمة لأنّ الله فطمها وذرّيّتها عن النّار.
والعلامة عبد السّلام بن عبد الرحمن الصفورى في «المحاسن المجتمعة» (ص ١٨٨ مخطوط) قال :
قال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : إنّ الله تعالى فطم ابنتي فاطمة وولدها ومن أحبّهم من النّار.