وفي (ص ١٨٩ الطبع المذكور)
روى الحديث من طريق أحمد والترمذي والنسائي وابن حبّان عن حذيفة : إنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قال له : أما رأيت العارض الّذي عرض لي قبل ذلك؟ هو ملك من الملائكة ثمّ ساقه بعين ما تقدّم عن «صحيح الترمذي». لكنّه ذكر بدل إلى الأرض قبل الساعة : إلى الأرض قطّ قبل هذه الليلة.
ومنهم العلامة الدشتكي في «روضة الأحباب» (ص ٦٦٥ ط لاهور).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «المستدرك».
ومنهم العلامة عبد الرحمن السيوطي في «الحبائك في أخبار الملائك» (ص ١٠٥ مخطوط).
روى الحديث من طريق ابن مندة وابن عساكر.
ورواه من طريق البيهقي في «الدلائل» عن حذيفة بعين ما تقدم ثانيا عن «مقتل الحسين».
ومنهم العلامة الشيخ عبد الهادي الابيارى في «العرائس الواضحة» (ص ١٩٥ ط القاهرة) قال :
وفي الحديث «نزل ملك من السماء فاستأذن الله أن يسلّم علىّ فبشّرني أنّ فاطمة سيّدة نساء أهل الجنّة وسيّدة نساء العالمين وسيّدة نساء هذه الأمّة».
ومنهم العلامة المذكور في «جالية الكدر» في شرح منظومة البرزنجى (ص ١٩٥ ط مصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «العرائس الواضحة».
ومنهم العلامة السيد محمد صديق حسن خان الهندي البهوبالى المتوفى سنة ١٣٠٧ في «حسن الاسوة» (ص ٢٩٠ ط الآستانة).
روى ذيل الحديث من طريق الترمذي عن حذيفة بعين ما تقدّم عن «صحيحه».