في «سعد الشموس والأقمار» (ص ٢١١ ط التقدم العلمية بالقاهرة).
روى الحديث من طريق الترمذي ومسلم عن أبي هريرة بعين ما تقدّم ثانيا عن «صحيح مسلم».
ومنهم العلامة السيد محمد التونسى في «السيف اليماني المسلول» (ص ١١ ط الترقي بالشام).
روى الحديث من طريق مسلم بعين ما تقدّم ثانيا في «صحيحه» سندا ومتنا.
وروى عن مسلم عن أحمد بن حنبل عن سفيان بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم» سندا ومتنا.
ومنهم العلامة المعاصر الشيخ منصور على ناصف في «التاج الجامع» (ج ٣ ص ٣١٦ ط القاهرة).
روى الحديث عن أبى هريرة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».
ومنهم العلامة الشيخ عبيد الله الحنفي الأمر تسرى في «أرجح المطالب» (ص ٢٦٩ ط لاهور).
روى الحديث من طريق أحمد والبخاري ، ومسلم ، وابن ماجة ، وأبي يعلى عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عن «صحيح مسلم».
ورواه أيضا عن أبي هريرة بعين ما تقدّم عن «ذخائر العقبى».
ومنهم العلامة المعاصر الشيخ فضل الله الجيلاني الحنفي الأستاذ في الجامعة العثمانية بحيدرآباد في كتابه «فضل الله الصمد في توضيح الأدب المفرد للبخاري» (ج ٢ ص ٥٦٧ ط السلفية بالقاهرة).
حدثنا عليّ بن عبد الله قال : حدّثنا سفيان ، فذكر الحديث بمعنى ما تقدّم ثانيا عن «صحيح مسلم» سندا ومتنا ، وفيه فجاء (اى النّبيّ) يشتدّ حتّى عانقه وقبّله وقال : «الّلهمّ أحببه وأحبب من يحبّه».