ومنهم العلامة البرزنجى في «جالية الكدر» (ص ١٩٦ ط مصر) قال : وألباه النبيّ صلىاللهعليهوسلم (أى الحسن) بريقه وقال : الّلهمّ إنّي أعيذه بك وولده من الشّيطان الرّجيم.
ومنهم العلامة ابن كثير الدمشقي في «البداية والنهاية» (ج ٨ ص ٣٣ ط مصر) قال : فحنّكه رسول الله بريقه وسمّاه حسنا.
أذان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في اذن الحسن عليهالسلام
رواه جماعة من أعلام القوم.
منهم الحافظ الطبرانيّ في «المعجم الكبير» (ص ٥١ و ١٣٠ نسخة جامعة طهران) قال :
حدّثنا إسحاق بن إبراهيم الدّيري ، عن عبد الرزّاق ، عن الثّوري ح وحدّثنا عليّ بن عبد العزيز ، نا أبو نعيم ، نا سفيان ، عن عاصم بن عبيد الله ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه قال : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم أذّن في أذن الحسن بن عليّ بالصلاة حين ولدته فاطمةرضياللهعنها.
ومنهم الحافظ أحمد بن حنبل في «مسنده» (ج ٦ ص ٩ ط الميمنية بمصر) قال:
حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا يحيى وعبد الرّحمن عن سفيان فذكر الحديث بعين ما تقدّم عن «المعجم الكبير» سندا ومتنا ، (وفي ج ٦ ص ٣٩١ الطبع المذكور) حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، ثنا وكيع قال : ثنا سفيان فذكر الحديث أيضا بعين ما تقدّم سندا ومتنا.
ومنهم العلامة الديار بكرى في «تاريخ الخميس» (ج ١ ص ٤١٩ ط الوهبية بمصر)