الاجتماعية. بمعنى ان الفرد المؤمن بعقيدة التوحيد لايمكن ان يغفو له جفن ويستقر له مقام ، ما لم يحاول جاهداً المساهمة في بناء النظام الاجتماعي الذي بشرت به الرسالة الاسلامية منذ انبثاق فجرها الهادي وسطوع شمسها الإلهيّة الخالدة.
وهو المستعان ، وله الحمد في الاولى والآخرة ، وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب.
|
زهير الأعرجي مدينة قم المشرفة / ربيع الثاني ١٤١٥ هـ |