عيسى بن مريم عليهالسلام فيصلّي خلفه ، وتشرق الأرض بنور ربّها ، ولا تبقى في الأرض بقعة عبد فيها غير الله عزوجل إلّا عبد الله فيها ، ويكون الدين كلّه لله ولو كره المشركون.
ويدلّ عليه أيضا الروايات : ٢٤٢ إلى ٣٠٨ ، ٥٥٨ إلى ٥٧١ ، ٦٠٨ ، ٦١٢ ، ٦٤١ ، ٧٨٦ إلى ٨٠٧ ، ٨٥٩ ، ٩٧٣ ، ١٢١٦ ، ١٢٣٠.