القلعة ، في اسطبل السلطان قبالة باب سرّ القلعة ، ثم نقلت من هناك إلى الخان الكبير بمحلّة العقيبة ، تجاه خان الزنجاري [جامع التوبة اليوم] ، وصار اسمها : دار الأطعمة. وهناك دار للطعم في الصالحيّة أيضا.
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥
ـ حارة الداوديّة : كانت من حارات الصالحيّة.
المروج السندسيّة لابن كنّان ، الفهارس
ـ حارة داور آغا : كانت في حي سوق صاروجا. وداور آغا اسم علم من العهد العثماني ، ومعنى داور التركيّة : حاكم أو حكمدار. أو لعله مصحّف عن (دلاور) ومعناها بالتركيّة عن الفارسيّة : شجاع. ويبدو أن أحدا يحمل هذا اللقب قد أقام في الحارة فعرفت به ، أمّا لقب آغا فيدلّ على رتبة عسكرية من فرق الانكشاريّة المختلفة.
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٧٦
ـ حارة درب البقل : كانت شرقي مئذنة الشحم.
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٣
ـ حارة الدهشة : كانت في الصالحيّة. وهي غير سوق الدهشة الذي كان في حي جيرون قبالة الباب الشرقي للجامع الأموي.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤
ـ حارة الدير : زقاق ضيّق طويل لا يزال في الصالحية ، إلى يمين الصاعد لسوق الجمعة. تنسب تسميته لدير الحنابلة الذي كان فيه.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٩
ـ حارة الديلم : كانت في سوق صاروجا ، تنسب إلى بعض الفرق العسكريّة المملوكيّة من الجلبان من بلاد الديلم في آسيا الوسطى عند بحر الخزر ، الذين سكنوا في هذه الحارة. وهي غير درب الديلم جنوب السوق الأوسط من الشارع المستقيم.
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٤٣ (حارة العبيد)