ـ حمّام الديوان : ذكره ابن عساكر دون أن يحدد موقعه.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٦٢
ـ حمّام الذهب : كان من حمّامات العهد المملوكي في القرن التاسع للهجرة ، بين محلّتي السويقة وقبر عاتكة ، أغلق بحدود سنة ١٩٧٥ م. وذكره العلبي باسم حمّام الدهب. ولا أدري إن كان المقصود به حمّام الذهب الصغير؟
خطط دمشق للعلبي ٥١١
ـ حمّام الذهب الصغير : ذكره ابن طولون في حوادث سنة ٩٠٧ ه دون أن يحدد موقعه. ولا أدري إن كان هو نفسه حمّام الذهب؟
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٥٩
ـ حمّام الراس : كان بجوار مدخل سوق السروجيّة من جهة السنجقدار ، شيّده في العثماني والي دمشق (لالا مصطفى پاشا) سنة ٩٧١ ه ، وسمّي بالراس نسبة إلى تمثال لرأس إنسان ينبعث من فمه الماء على بحرة الحمّام البرّانية حسب قول الكيّال ، وهناك رأي آخر للتسمية يقول بأن الشرطة كانت في النصف الأول من هذا القرن تغسل رؤوس البدو والفلاحين القادمين إلى دمشق وتحلق رؤوسهم إجباريّا وهو الرأي الأصوب ، وكان اسمه في الأصل حمّام المؤيّدية كما ورد في وقفية لالا مصطفى پاشا ، وفي سنة ١٩٤٢ م أغلق الحمّام وتحوّل إلى مخازن للإطارات ، ثمّ هدم مع سوق الزرابليّة عند تنظيم المنطقة وفتح شارع الثورة سنة ١٩٧٤ م.
الحمّامات الدمشقيّة لكيّال ٩٤
خطط دمشق للعلبي ٥١٢
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٢٢١
ـ حمّام الراهب : كان بجوار جامع التوبة في حي العقيبة. ويحتمل أن يكون هو نفسه حمّام راهب الكلّاس لتقارب الموقعين. أنظر أيضا حمّام راهب الكلّاس.
مدارس دمشق وربطها للأربلي ، رقم (٢١)
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٦٧
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٣٠٠
ـ حمّام راهب الكلّاس : كان بدار أم البنين في الفراديس خارج باب الفراديس ، في حي العمارة البرّانية.