ـ حمّام الزنجالي : كان من حمّامات دمشق داخل السور ، مجهول الموقع والنسبة.
مدارس دمشق وربطها للأربلي رقم (١٩)
ـ حمّام الزهر : كان من حمّامات الصالحيّة ، ويقول ابن كنّان : «حمّام الزهر نسبة إلى بانيه. قال الأكمل : خرّبه ابن المقرّفة وصار مكانه جنينة للناصري محمد بن تاج الدين ، فعليه يكون خرب في رأس الألف».أقول : يحتمل أنه كان في حارة الحياك الغربية لوقوع مسجد الزهر الذي يحمل نفس التسمية فيها. ذكره الأربلي باسم : حمّام الزهور.
مدارس دمشق وربطها للأربلي ، رقم (١٦)
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٦
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٠
ـ حمّام زوجة تقي الدين بن قاضي عجلون : كان في زقاق المحكمة تجاه المدرسة الطيبة (المدرسة الشومانيّة) ، بدىء بتشييده أواخر العهد المملوكي سنة ٩٠٦ ه.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٤٣
ـ حمّام الزيبق : كان من حمّامات دمشق داخل السور ، مجهول الموقع والنسبة.
مدارس دمشق وربطها للأربلي رقم (٢٦)
ـ حمّام الزيت : كان في رأس درب الحجر [جادة باب توما اليوم] ، وقال عنه ابن كثير : «فتح في أول يوم من سنة ٧٢١ ه ، وجدّد عمارته رجل ساوي بعد ما كان قد درس ودثر في زمن الخوارزميّة من حوالي ثمانين سنة ، وهو حمّام جيّد ومتّسع». ومن المرجّح أنه هو نفس الحمّام الذي صار اسمه حمّام المسك فانظره أيضا.
البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ١١٣ (حوادث ٧٢١ ه)
ـ حمّام الزين (١) : لا يزال في محلّة قصر حجّاج من حي السويقة ، شمال بيت فارس. شيّد سنة ٧٩٩ ه وجدّد سنة ١٢٨٩ ه ، وأغلق فترة وأعيد افتتاحه سنة ١٩٨٨ م.
إعلام الورى لابن طولون ٣٠٠
خطط دمشق للعلبي ٥١٥
ـ حمّام الزين (٢) : كان في درب الحجر [جادّة باب توما اليوم] ، شرقي كنيسة مريم.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٣١