ـ الخانقاه الشبليّة : أنشأها في العهد الأيوبي شبل الدولة كافور الحسامي المعظّمي المتوفى سنة ٦٢٣ ه / ١٢٢٦ م ، في محلّة الشبليّة ، إلى الشمال المجاور للمدرسة الشبليّة البرّانية وبينهما طريق الشبليّة [حيث ساحة الميسات اليوم]. درست.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢
الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٣
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ١٩٤ ، ١٩٦ ، ٣٥٨
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٦
منادمة الأطلال لبدران ٢٨٠
خطط دمشق للعلبي ٣٩٩
ـ الخانقاه الشريفيّة : كانت في محلّة العصرونيّة ، شرقي دار الحديث الأشرفية الجوّانية ، غربي المدرسة العادليّة الصغرى ، لصيق المدرسة الطومانيّة ، وكان بها قبر واقفها الشريف شهاب الدين أحمد بن السيّد شمس الدين محمد المعروف بابن الفقاعي ، ولا يعرف بالتحديد تاريخ إنشائها ، ولعله سنة ٦٦٠ ه / ١٢٦٢ م أو قبل ذلك. درست.
الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٣
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٧
منادمة الأطلال لبدران ٢٨١
خطط دمشق للعلبي ٤٠٠
ـ الخانقاه الشقاريّة : كانت بجوار الربوة من جهة الشرق ، ببستان المادنة ، تحت النيرب الأعلى والدوّاسة [في الطرف الغربي لحديقة تشرين اليوم] ، ولا تتوفّر عنها أية معلومات. درست.
مخطط الصالحيّة لدهمان ، الرقم ١٢٩
ـ الخانقاه الشنباشيّة : أوقفها في العهد الأيوبي أبو عبد الله الشنباشي سنة ٦٥٠ ه / ١٢٥٢ م ، واختلف المؤرّخون حول موقعها ، فمنهم من يقول في حارة «بلاطة» حيث زقاق المحكمة الآخذ من سوق الخيّاطين إلى الحريقة اليوم ، ومنهم من يجعلها في زقاق الشمّاعين بالشاغور الجوّاني. وفي أواخر العهد العثماني صارت مدرسة للإناث ، ثم مكتبا للأطفال ، وتحوّل ما تبقّى من بنائها اليوم إلى منزل للسكن. وتعرف أيضا بخانقاه الشنباشي ، وبمسجد الشنباشي.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢
الدارس للنعيمي ٢ / ١٦٣