ـ دار شمعايا : بحيّ الأمين اليوم. شيّدت بين الأعوام ١٩٦٥ ـ ١٩٧٢ م.
الروضة الغنّاء للقساطلي ٩٧
ـ دار الصالح إسماعيل : كانت بدرب الشعّارين [بمحلّة الحريق اليوم]. درست.
البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ١٧٩
ـ دار صالح بن أسد الكاتب : كانت في درب العلوي النافذ إلى المربّعة ، قرب كنيسة مريم [في محلّة الخراب] ، وتعرف بدار عضب الدولة. درست.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٦٠ ، ١٦٣
ـ دار الضحّاك : كانت في حجر الذهب [بين العصرونيّة والحريقة اليوم] ، وهي دار الضحّاك بن قيس الصحابي ، أمير معاوية ويزيد على دمشق ، وهبه معاوية إيّاها. وهي مما يلي حائط المدينة. ويستطرد ابن عساكر فيقول : ووجدت في موضع آخر دار الضحاك هي الدار المشرفة على بردى ، كانت لأبي الدرداء ، فقايضه بموضع دار أبي الدرداء. درست.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٤٠
ـ دار الضرب : مجهولة الموقع والمعلومات. ولعلها كانت لسكّ النقود وضربها؟
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٤١ ، ٣٥٠
ـ دار الضيافة : تعبير عربي أطلق على الخانات الاسلاميّة الأولى التي أنشأها الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز (٩٩ ه / ٧١٧ م ـ ١٠١ ه / ٧٢٠ م) في كثير من المدن الرئيسية وفي بعض المنازل الهامّة على طريق الحجّ. وكانت هذه الدور تقدّم الضيافة من الطعام والمبيت مجانا للفقراء والمساكين وأبناء السبيل ، واستمرّت هذه العادة حتى أواخر العهد الأيوبي ، وفي أواخر هذا العهد أصبحت دار الضيافة تعني خانا خاصّا لاستقبال السفراء والشخصيّات الهامة ، وزالت بزوال العهد المملوكي.
جرد أثري لخانات دمشق ، ليحيى ، الحوليات الأثرية مج ٣١ / ١٩٨١
ـ دار الطراز : مجهولة الموقع والمعلومات.
البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٨٧