ـ باب كيسان : من أبواب دمشق الأصليّة في الطرف الجنوبي الشرقي للسور ، بناه الرومان ويحتمل في نفس موضع الباب اليوناني القديم ، المنسوب إلى كوكب زحل الذي يمثّل إله الزمن والزراعة (كرونوس) ، ثم دمج الرومان هذا الإله بإلههم (ساتورن). ثم قام نور الدين الشهيد بسدّه ، وأعاد المماليك فتحه سنة ٧٦٥ ه أيام نائب السلطنة (منكلي بغا). وفي عام ١٩٣٩ م صار الباب مدخلا لكنيسة القديس (بولص). أمّا اسمه فنسبه ابن عساكر إلى (كيسان مولى معاوية بن أبي سفيان) وكنيته : أبو حريز ، ثم يذكر عن لسان هشام بن محمّد الكلبي بأنه (كيسان بن بشر العبدي) وكل هذا وهم ، لأن التسمية سريانية (قيصون) بمعنى : أقصى ، طرفي ، نهائي.
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ، الفهارس
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ١ / ١٥ ، ٥٠٩ ، ٢ / ١٨٥
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ، الفهارس
معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٥٩
أبواب دمشق للشهابي ١٩٣
ـ باب مئذنة العروس : يرجّح أنه الباب الشمالي للجامع الأموي.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠١
ـ باب المارسان النوري : هو باب البيمارستان النوري في حي الحريق اليوم.
ـ باب المحامليين : لعل التسمية هي المحاملين الواردة في ذيل تاريخ دمشق ، عند جسر المصلّى؟
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٨
أحسن التقاسيم للمقدسي ١٤٤
ـ باب المزابل : كان خارج باب الفراديس.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ٦٢
ـ باب مصر : تسمية مجازية للنهاية الجنوبية لحي الميدان الفوقاني ، سمّي بذلك لأن المتوجّه إلى مصر يخرج من هناك. أسماؤه الأخري : باب الله وعامّيتها باب طلله ، وبوابة الله ، تيمّنا لا نطلاق الحجيج من هذا الموضع لأداء فريضة الحج.
لطف السمر للغزّي ٢٧ ح ، ٣٨ ح ، ٣٢٥ ، ٣٦١ ح
ـ باب المصلّى : من أحياء الميدان التحتاني ، بين حي السويقة وساحة باب المصلّى. تنسب التسمية لجامع المصلّى أو مصلّي العيدين.