ـ دكاكين السماسرة : كانت خارج باب الجابية.
الدرّة المضيّة لابن صصرى ٣٥
ـ دكاكين الشهود : كانت خارج باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي] ، في محلّة النوفرة الحاليّة ، والشهود هم الشهود العدول ، وعاقدو الزواج [وبلغة اليوم كتّاب العدل وقضاة الشرع].
رحلة ابن بطّوطة ٦٦
ـ دكّان الطيور : موضع كان عند الباب الصغير يباع فيه الصيد من الطيور.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٣٩
ـ دكّان الفقّاعي الكبيرة : كانت عند باب جيرون [الباب الشرقي للجامع الأموي] ، في محلّة النوفرة الحاليّة ، احترقت سنة ٧٥٣ ه.
رسالة قرّة العيون في أخبار باب جيرون لابن طولون ٧
ـ الدكّة : موضع كان في السفح الغربي لجبل قاسيون ، يشرف على الربوة ، في أسفل بستان الدوّاسة ، فوق نهر نورا [في غوطة دمشق لكرد علي ١٧٠ : فوق نهر يزيد] ، جنوب قصر خمارويه ، ثم عرف بعد ذلك بالدوّاسة.
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٢ (حوادث ٣٦٠ ه)
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٥٥ وح ٢
مخطط الصالحية لدهمان
ـ دمّر : كانت قرية قديمة غربي دمشق ، وصارت اليوم حيّا من أحيائها.
ـ دمشق : عاصمة الجمهورية العربية السورية ، ومن أعرق المدن التي ما زالت قائمة إلى اليوم ، تقع في القسم الجنوبي الغربي لسورية ، يمرّ منها نهر بردى ، يرقى تاريخها إلى الألف السادس للميلاد ، سكنها الآموريون (العمّوريون) والكنعانيون والآراميون. استولى عليها الآشوريون عام ٧٣٢ قبل الميلاد ، ثمّ خضعت لسلطان البابليين والفرس والمقدونيين والسلوقيين والبطالمة والأنباط والأرمن والرومان والبيزنطيين ، ثم فتحها العرب المسلمون مرتين سنة (١٣ ه و ١٤ ه وفيهما اختلاف) ، وأصبحت عاصمة الخلافة الأموية (٤١ ه) ، احتلّها العبّاسيون (١٣٢ ه) ، ثم الطولونيون (٢٦٤ ه) ، والاخشيديون (٣٣٠ ه) ، ثم الحمدانيون ، والفاطمويون (٣٥٩ ه) ، ومن بعدهم السلاجقة (٤٦٨ ه) ، وصارت لنور