الدين الشهيد (٥٤٩ ه) ، ثم للأيّوبيين (٥٦٩ ه) ، وتعرّضت لحصار الصليبيين أكثر من مرّة دون أن يتمكّنوا من دخولها ، واحتلّها المغول بقيادة هولاكو (٦٥٨ ه) ثم رحلوا عنها في نفس العام بعد معركة عين جالوت ، صارت للمماليك (٦٥٨ ه) ، عاود المغول احتلالها (٦٩٩ ه) ورحلوا عنها بعد مئة يوم ، ثم عادوا واحتلوها بقيادة تيمورلنك (٨٠٣ ه) وغادروها بعد ثمانين يوما ، واحتلّها العثمانيون (٩٢٢ ه / ١٥١٦ م) ، ثم احتلها ابراهيم پاشا المصري (١٨٣٢ م) ، عادت للسيطرة العثمانية (١٨٤٠ م) ، حررّتها القوات العربية بقيادة الأمير فيصل بن الحسين (١٩١٨ م) ، ثم احتلها الفرنسيون بعد معركة ميسلون (١٩٢٠ م) ، وجلت عنها في ١٧ نيسان ١٩٤٦ م. من اشهر آثارها الجامع الأموي.
هنا بدأت الحضارة للشهابي ٧٠
معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ١٨٨
ـ الدهليز : هو الممرّ الواصل بين صحن الدار وبابه الخارجي. وهو أيضا الممرّ تحت الأرض. وكذلك الزقاق المؤدي من باب البناء نحو الخارج ، كما هو الحال في دهليز الجامع الأموي الشمالي المؤدي إلى محلّة الكلّاسة. وهو أيضا الممرّ الضيّق الطويل بين غرف البيت.
موسوعة العمارة الاسلاميّة لغالب ١٩٠
ـ الدوّار : التسمية الأقدم للساحة.
ـ دور بني حذيفة : كانت خارج باب الفراديس ، إلى الشرق من محلّة الفراديس.
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٦ (حوادث ٣٦٣)
ـ الدور السلطانيّة : كانت في قلعة دمشق.
إعلام الورى لابن طولون ٣٦ وح ١
ـ الدويرة : تصغير لكلمة (دار) ، وتعني الدار الصغيرة ، وقد تطلق على الغرفة الصغيرة ضمن الدار ، وفي المغرب العربي تعني الاصطبل.
موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٩٢
ـ الدير : مكان إقامة وتعبّد الرهبان والراهبات في المسيحيّة ، وتضمّ غالبية الديارات دورا للضيافة. وجمع الدير : أديار ، وديرة ، وديارات.
موسوعة العمارة الاسلامية لغالب ١٩٢
اللؤلؤ المنثور في تاريخ العلوم والآداب السريانية ٤٩٩