ـ نهر الشيخ أرسلان : : ينقسم نهر بردى في محلّة الفرّايين [بين باب توما وباب السلام خارج السور] إلى قسمين يشكلان بينهما جزيرة ، فيذهب أحدهما باتجاه جامع الشيخ أرسلان عند الصوفانية فيسمى به.
نزهة الأنام للبدري ٣٧
منادمة الأطلال لبدران ٣٩٩
ـ نهر طاحون الوز : : كان من فروع نهر ثورا في حيّ الشهداء ، أنظر أيضا طاحون الوز.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٦٩
المروج السندسيّة لابن كنّان ٢٩
ـ نهر العقرباني : : فرع من فروع نهر بردى ، ينفصل عنه في ساحة المرجة يجري نحو الشرق فيكوّن خندقا لقلعة دمشق من شمالها ، ويتابع سيره إلى محلّة بين السورين ثم يماشي سور المدينة من خارجه ويصل إلى باب السلامة [باب السلام] ومنه إلى الصوفانيّة [الصفوانيّة] ثم مسجد خالد بن الوليد في مقبرة باب توما [مقبرة الشيخ أرسلان اليوم] فأراضي جرمانا وعقربا وبيت سحم. سمّي بالعقرباني نسبة إلى قرية عقربا في الغوطة ، وكلمة «عقربا» سريانية شرقيّة تعني : العقرب. ويعرف أيضا بقناة العقرباني ، وكان في السابق يسمّى : نهر المجدول.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٨١ ، ٨٢ ، ٨٧ ، ١٤٧ ، ١٥١
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٣٦ ، ١٣٧
الدارس للنعيمي (الفهارس)
غوطة دمشق لكرد علي ٨٧ ، وتابع ح ٢
غوطة دمشق لصفوح خير ٢٠٠
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٥٢٠
ـ نهر الغور الكبير : : مجهول الموقع.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٥١
ـ نهر قليط : : من فروع نهر بانياس ، ويعتبره الأستاذ كرد علي أنه هو نفسه نهر باناس بعد خروجه من المدينة إلى بساتين الشاغور وقرب الباب الشرقي ، أسمته العامة (قليط) لأنه يحمل الأقذار والنفايات ، ويضرب في أيامنا المثل بقذارته ، وكان يعرف قديما (بنهر قلوط) وهي تسمية مشتقّة من الجذر السامي المشترك (قلط) أي أزال وصرف ، وبنهر قليط ، وبالنهر الأبيض.
الدارس للنعيمي ٢ / ٢١٩ ، ٢٥٧