غربي جسر الزلابية [جسر الزرابلية] ، يباع فيه النحاس. احترق سنة ٩٠٠ ه ، وكذلك سنة ٩٠٦ ه. درس.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٦٨
مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٢٤١
تاريخ البصروي ١٦١
ـ سوق النحّاسين (٢) : : كان بباب الفراديس [بزقاق النقيب الحالي من العمارة الجوّانية] ، يصنع فيه النحاس. درس.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٦٨
خارطة المنجّد
ـ سوق النحّاسين (٣) : : كان عند الحائط الجنوبي للجامع الأموي [منطقة سوق القباقبية اليوم] ، وفي كتاب الدارس : «في سنة ٧٣٦ ه أخربت مساطب سوق النحّاسين بدمشق فوجدوا حائط دار الخطابة متعتّقا فأخرب ، ووجد فيه حجارة كبار وظهر باب كبير مليح له أسكفّة وجوانب ، والجميع مخرّب خلف محراب المقصورة ، ونقلت الحجارة الكبار إلى باب الفرج فاستعين بها في البناء». احترق عند حريق المئذنة الشرقية للجامع الأموي واللبّادين والدهشتين وسوق الورّاقين سنة ٧٤٠ ه. درس.
الدارس للنعيمي ٢ / ٨٧ ، ٣٨٦
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ٣١ / ٦٦١
تادرّة المضيّة لابن صصرى ١١٧
ـ سوق النحّاسين (٤) : : كان بباب البريد لقول النعيمي في الدارس : «سنة ٨١٤ ه انتقل النحّاسون إلى باب البريد وكذلك العنبرانيون والورّاقون». درس.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٠١
ـ سوق النحّاسين (٥) : : كان بالمقسلاط ، وهو موضع النحّاسين بدمشق ، وهو البريص [قرب مئذنة الشحم وسوق الصوف الحاليين ، وهو الموضع الذي التقى فيه خالد بن الوليد بأبي عبيدة بن الجراح يوم فتح دمشق ١٤ ه]. درس.
فتوح البلدان للبلاذري ١٢٨
ـ سوق النحّاسين (٦) : : لا يزال قائما في شارع الملك فيصل ، قبالة سوق المناخلية ، ويتألف من سوقين