باب الصاد
ـ الصاغة البرّانية : : يعمل فيها الخواتم والأساور وغير ذلك مما يباع. ولم يحدّد ابن عبد الهادي موقعها.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٦
ـ الصاغة الجوّانية : : يباع فيها اللؤلؤ والجوهر ونحو ذلك. ولم يحدّد ابن عبد الهادي موقعها.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٦
ـ الصاغة العتيقة : : كانت في سوق اللؤلؤ عند الحدّادين ، وفيها كانت مدرسة الطب المعروفة بالدخواريّة [بدوب العميد قرب قصر الخضراء]. وذكر ابن كثير أنها كانت تعرف بسوق الملوك.
البداية والنهاية لابن كثير ، ٢ / ٦٦
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي ، رقم ١٦
الدارس للنعيمي ٢ / ١٣٠
ـ الصالحيّة : : كانت قرية في سفح قاسيون قبل أن يمتد إليها الإعمار ، وكانت تعرف بقرية النخل وبقرية الجبل ، أنشأها أواخر القرن الخامس للهجرة بنو قدامة المقادسة بعد نزوحهم عن قرية (جمّاعيل) في فلسطين أيام نور الدين الشهيد ، تخلّصا من جور الصليبيين ، أمّا مصدر تسميتها فمختلف فيه ، وقيل لأنها بسفح قاسيون المعروف بجبل الصالحين ، وقيل لأن الذين أقاموها كانوا قبل ذلك في مسجد أبي صالح فنسبت إليه ، وقيل أيضا نسبت إلى الصالحين لصلاح من أنشأها. والصالحيّة اليوم حي من أحياء مدينة دمشق الشمالية ، تمتد بين حيي ركن الدين والمهاجرين.
نزهة الأنام للبدري ١٩٠
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٦٤
معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٨٨
ـ الصالحيّة الجديدة : : قسم جديد من الصالحية ، غربي الزاوية العذراوية ومسجد قيس [كان هذا المسجد شمالي مسجد الطشتدار الحالي إلى الشمال من جامع الشيخ عبد الغني النابلسي].
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٠٦
مخطط الصالحية لدهمان (مسجد قيس)