والحسين مقبلين ، فنزل إليهما فاحتضنهما وأخذهما معه إلى المنبر ، وقال : صدق الله : (أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ).
وقال أيضا في ص ١٠٨ :
وعن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال :
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخطب فجاء الحسن والحسين ـ فذكر الحديث مثل ما تقدم.
وقال في ص ٦٧ :
إني رأيت هذين يمشيان ويعثران فلم أملك أن نزلت إليهما ثم قال :
إنكم لمن روح الله وإنكم لتبجلون وتحببون.