النص القرآني) التي نجم قرنها في الأمس القريب ، بل يقع في إلغاء مرجعية القرآن لا في نظم الحياة ومناهجها فقط ـ كما هو حاصل ـ بل حتى في البعد الفكري والعقيدي الهادف إلى معرفة الحاضر واستشراف المستقبل ، كما هو مطروح في أروقة الحداثة ، ذلك الوليد غير الشرعي للغزو الثقافي الغربي ..!!
هيئة التحرير