(٣٢) أوردنا صحيحة أبي حمزة ص ٢٩٥ على طبق لفظ الوسائل فجاء فيها بعض التغيير عن ما جاء في نسخ الحدائق.
(٣٣) جاء ص ٣٠٠ في صحيحة أبي مريم «فليس عليه شيء» كما في النسخ والوافي باب من مات وفاته صيام عن الفقيه ، وفي الفقيه ج ٢ ص ٩٨ «فليس عليه قضاء» (٣٤) غيرنا بعض اللفظ عن النسخ في صحيحة محمد بن مسلم ص ٣٠٢ تبعا لكتب الحديث.
(٣٥) جاء ص ٣٠٣ س ٩ في عبارة الفقه الرضوي «إلا أن يكون قد صح في ما بين الرمضانين» وفي الفقه الرضوي هكذا : «في ما بين شهرين رمضانين» وكذا في المستدرك الباب ١٧ من أحكام شهر رمضان. وكذا س ١١ هكذا : «فان فاته شهر رمضان» وفيهما «فان فاته شهرين رمضانين».
(٣٦) جاء ص ٣٠٤ في رواية العلل والعيون «أو لم يفق من مرضه» كما في النسخ ، وفي الوسائل «أو لم يقو».
(٣٧) جاء ص ٣٥٣ في رواية الحسن بن أبي حمزة «قلت لأبي جعفر أو لأبي عبد الله (ع) انى قد اشتد على صيام ثلاثة أيام في كل شهر أؤخره ...» والوارد في الفقيه ج ٢ ص ٥١ والوسائل «قلت لأبي جعفر أو لأبي عبد الله (ع) صوم ثلاثة أيام في الشهر أؤخره ...» وقد ورد اللفظ المتقدم في رواية إبراهيم ابن المثنى الواردة في الفقيه ص ٥٠ وفي الوسائل الباب ١١ من الصوم المندوب رقم ٥ ولم يوردها المصنف (قدسسره).
(٣٨) وعدنا ص ٣٦٠ بالرجوع الى الاستدراكات في صيام السنة والترغيب وقد تقدم بيان ذلك في الاستدراكات (١).
(٣٩) جاء ص ٣٦٣ س ١٦ «يقتضي عدم خلق السماوات» وفي المدارك المطبوعة «يقتضي خلق السماوات» ويمكن سقوط كلمة «عدم» من الناسخ.
(٤٠) جاء ص ٤٠٤ س ٤ «ويؤيد هذه الاخبار ظاهر الآية» وحذفت