لثع :
أهمَله الخَليل (٣٠).
[و](٣١) حَكى الخارْزَنْجِيُّ : اللَّثْعَةُ : ما لَازَقَ الأصْنَاخَ من الشَّفَة ، فإِذا انْقَلَبَت اللَّثْعَةُ قيل : هو ألْثَعُ.
[والألْثَعُ : مَنْ يَرْجعُ لِسانُه إِلى الثّاء والعَيْن](٣٢).
العين والثاء والنون
نعث :
أهْمَله الخَليل (٣٣).
وحَكى الخارْزَنْجِيُّ : المُنْعِثُ : الجادُّ في العَمَلِ المُنْكَمِشُ.
ثعن :
أهمَلَه أيضاً.
وحَكى الخارْزَنجي : رأيْتُهم مُثْعَانِّيْنَ (٣٤) كأَنَّهم عُرْفُ ضِبْعَانٍ : أي يتلو بعضُهم بعضاً.
عثن :
العُثَانُ : الدُّخَانُ لا لَهَبَ له ، يُقال : عَثَنَتِ النّارُ عَثْناً وعُثُوناً وعُثَاناً ، وعَثَّنَتْ أيضاً. وعَثَّنْتُ (٣٥) الشَّيْءَ فَعَثِنَ (٣٦) : دَخَّنْتَه فَعَبِقَ به الرِّيح.
__________________
(٣٠) واستُدْرِكَ عليه في التكملة والقاموس.
(٣١) زيادة يستدعيها السياق.
(٣٢) زيادة من القاموس والتاج ، ونسبها الزبيدي لابن عباد.
(٣٣) واستُدْرِك عليه في التكملة والقاموس.
(٣٤) لم تعرف المعجمات هذه الكلمة بالنون ، وإنما هي «مثعابِّين» في التهذيب والتكملة والتاج.
(٣٥) ونص على التشديد في القاموس.
(٣٦) نص في القاموس على كونه ك «فَرِحَ».