قال : القنوع بما رزقه الله.
٢١٥ ـ في نهج البلاغة وسئل عن قول الله تعالى : (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً)؟ فقال : هي القناعة.
٢١٦ ـ في مجمع البيان (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً) فيه أقوال الى قوله : «ثانيها» انها القناعة والرضا بما قسم الله تعالى وروى ذلك عن النبي صلىاللهعليهوآله.
٢١٧ ـ في الكافي محمد بن يحيى عن على بن الحسن بن على عن عباد بن يعقوب عن عمرو بن مصعب عن فرات بن أحنف عن أبي جعفر عليهالسلام قال : سمعته يقول : أول كل كتاب نزل من السماء (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فاذا قرأت (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) فلا تبالي الا تستعيذ ، وإذا قرأت (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ستر بك فيما بين السماء والأرض.
٢١٨ ـ في روضة الكافي خطبة طويلة لأمير المؤمنين عليهالسلام يقول فيها : أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) الى آخر السورة.
٢١٩ ـ في عوالي اللئالى وروى عن عبد الله بن مسعود قال : قرأت على رسول الله صلىاللهعليهوآله فقلت : وأعوذ بالله السميع العليم فقال لي : يا ابن أم عبد قل : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم هكذا أقرأنيه جبرئيل.
٢٢٠ ـ في قرب الاسناد للحميري باسناده الى حنان بن سدير قال : صليت خلف أبي عبد الله عليهالسلام المغرب قال : فتعوذ بإجهار : «أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم وأعوذ بالله ان يحضرون» ثم جهر ببسم الله الرحمن الرحيم.
٢٢١ ـ في تهذيب الأحكام محمد بن على بن محبوب عن عبد الصمد بن محمد عن حنان بن سدير قال : صليت خلف أبي عبد الله عليهالسلام فتعوذ بإجهار ، ثم جهر ببسم الله الرحمن الرحيم.
٢٢٢ ـ في عيون الاخبار حديث طويل عن موسى بن جعفر عليهالسلام وقد قال له