(إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) إلى (يَتَرَدَّدُونَ)
١٠٨

(وَلَوْ أَرادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً) إلى (مَعَ الْقاعِدِينَ)
١١٠

(لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلَّا خَبالاً) إلى (بِالظَّالِمِينَ)
١١١

(لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ) إلى (وَهُمْ كارِهُونَ)
١١٤

(وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي) إلى (بِالْكافِرِينَ)
١١٥

(إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ) إلى (وَهُمْ فَرِحُونَ)
١١٦

(قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا) إلى (الْمُؤْمِنُونَ)
١١٧

(قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ) إلى (مُتَرَبِّصُونَ)
١١٨

(قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً) إلى (فاسِقِينَ)
١٢٠

(وَما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ) إلى (وَهُمْ كارِهُونَ)
١٢١

(فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ) إلى (وَهُمْ كافِرُونَ)
١٢١

(وَيَحْلِفُونَ بِاللهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ) إلى (يَفْرَقُونَ)
١٢٣

(لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ) إلى (يَجْمَحُونَ)
١٢٤

(وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ) إلى (يَسْخَطُونَ)
١٢٥

(وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) إلى (راغِبُونَ)
١٢٦

(إِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ) إلى (عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
١٢٧

(وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ) النبي إلى (عَذابٌ أَلِيمٌ)
١٣٣

(يَحْلِفُونَ بِاللهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ) إلى (مُؤْمِنِينَ)
١٣٦

(أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ) إلى (الْعَظِيمُ)
١٣٧

(يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ) إلى (ما تَحْذَرُونَ)
١٣٨

(وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَ) إلى (كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ)
١٤٠

(لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ)
١٤٢

(إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ) إلى (كانُوا مُجْرِمِينَ)
١٤٣

(الْمُنافِقُونَ وَالْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ) إلى (هُمُ الْفاسِقُونَ)
١٤٣

(وَعَدَ اللهُ الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ) إلى (عَذابٌ مُقِيمٌ)
١٤٥

(كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً) إلى (هُمُ الْخاسِرُونَ)
١٤٦

(أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) إلى (يَظْلِمُونَ)
١٤٩

(وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) إلى (عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
١٥١

(وَعَدَ اللهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ) إلى (هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
١٥٢

(يا أَيُّهَا) النبي (جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ) إلى (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
١٥٤

(يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا) إلى (مِنْ فَضْلِهِ)
١٥٦

(فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ) إلى (وَلا نَصِيرٍ)
١٥٩

(وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ) إلى (يَكْذِبُونَ)
١٦٠

(أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ) إلى (عَلَّامُ الْغُيُوبِ)
١٦١

(الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) إلى (عَذابٌ أَلِيمٌ)
١٦٢

(اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ) إلى (الْفاسِقِينَ)
١٦٣

(فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللهِ) إلى (يَفْقَهُونَ)
١٦٦

(فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلاً وَلْيَبْكُوا كَثِيراً جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ)
١٦٨

(فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ) إلى (مَعَ الْخالِفِينَ)
١٦٩

(وَلا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً) إلى (وَهُمْ فاسِقُونَ)
١٧٠

(وَلا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَأَوْلادُهُمْ) إلى (وَهُمْ كافِرُونَ)
١٧١

(وَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللهِ) إلى (مَعَ الْقاعِدِينَ)
١٧٣

(رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ) إلى (لا يَفْقَهُونَ)
١٧٤

(لكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) إلى (هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
١٧٥

(أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ) إلى (ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
١٧٦

(وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ) إلى (عَذابٌ أَلِيمٌ)
١٧٧

(لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ) إلى (غَفُورٌ رَحِيمٌ)
١٧٨

(وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ) إلى (ما يُنْفِقُونَ)
١٨٠

(إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ) إلى (فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ)
١٨١

(يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ) إلى (فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
١٨٢

(سَيَحْلِفُونَ بِاللهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ) إلى (جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ)
١٨٤

(يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ) إلى (فَإِنَّ اللهَ لا يَرْضى عَنِ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ)
١٨٥

(الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً) إلى (وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
١٨٦

(وَمِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ) إلى (وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
١٨٧

(وَمِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) إلى (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
١٨٩

(وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ) إلى (ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
١٩١

(وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ) إلى (ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ)
١٩٣

(وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً) إلى (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
١٩٤

(خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِها) إلى (وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
١٩٥

(أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ) إلى (وَأَنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)
١٩٧

(وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ) إلى (فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
١٩٨

(وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ) إلى (وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
١٩٩

(وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً) إلى (وَاللهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ)
٢٠١

(أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللهِ) إلى (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
٢٠٥

(لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ) إلى (وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
٢٠٧

(إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ) إلى (وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
٢٠٨

(التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ) إلى (وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ)
٢١١

(ما كان للنبي وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا) إلى (أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ)
٢١٤

(وَما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ) إلى (إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ)
٢١٥

(وَما كانَ اللهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَداهُمْ) إلى (إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
٢١٦

(إِنَّ اللهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إلى (وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ)
٢١٨

(لَقَدْ تابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ) إلى (إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُفٌ رَحِيمٌ)
٢١٨

(وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا) إلى (إِنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)
٢٢٠

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)
٢٢٣

(ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ) إلى (إِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ)
٢٢٣

(وَلا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً) إلى (لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ)
٢٢٦

(وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا) إلى (لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ)
٢٢٧

(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا) إلى (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)
٢٣٠

(وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ) إلى (وَماتُوا وَهُمْ كافِرُونَ)
٢٣١

(أَوَلا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ) إلى (ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَلا هُمْ يَذَّكَّرُونَ)
٢٣٤

(وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ) إلى (بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ)
٢٣٥

(لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) إلى (وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)

٢٣٦

قائمة الکتاب

(لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ) إلى (وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)

إعدادات

تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ١٠ ]

تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ١٠ ]

المؤلف :الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور

الموضوع :القرآن وعلومه

الناشر :مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع

الصفحات :248

الاجزاء