Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
المقدمة
٥
أغراض السورة
٦
25 ـ سورة الفرقان
(
تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً
)
٧
(
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً
)
إلى
(
فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً
)
٩
(
وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لا يَخْلُقُونَ شَيْئاً
)
إلى
(
وَلا نُشُوراً
)
١٠
(
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ
)
إلى
(
ظُلْماً وَزُوراً
)
١٢
(
وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
)
١٤
(
قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَحِيماً
)
١٦
(
وَقالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ
)
إلى
(
جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها
)
١٦
(
وَقالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً
)
إلى
(
فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً
)
١٨
(
تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ
)
إلى
(
وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً
)
١٩
(
بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً
)
٢٠
(
إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَها تَغَيُّظاً وَزَفِيراً
)
إلى
(
ثُبُوراً كَثِيراً
)
٢١
(
قُلْ أَذلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ
)
إلى
(
وَعْداً مَسْؤُلاً
)
٢٣
(
وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
)
إلى
(
وَكانُوا قَوْماً بُوراً
)
٢٤
(
فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِما تَقُولُونَ فَما تَسْتَطِيعُونَ صَرْفاً وَلا نَصْراً
)
٢٨
(
وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً
)
٢٩
(
وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ
)
٣٠
(
وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً
)
٣١
(
وَقالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا
)
إلى
(
وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً
)
٣٢
(
يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِكَةَ
)
إلى
(
وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً
)
٣٣
(
وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا
)
إلى
(
هَباءً مَنْثُوراً
)
٣٤
(
أَصْحابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ
)
إلى
(
وَأَحْسَنُ مَقِيلاً
)
٣٥
(
ويَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ
)
إلى
(
وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ عَسِيراً
)
٣٥
(
وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ
)
إلى
(
وَكانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً
)
٣٧
(
وَقالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً
)
٤٢
(
وَكَذلِكَ جَعَلْنا
)
إلى
(
وَكَفى بِرَبِّكَ هادِياً وَنَصِيراً
)
٤٣
(
وَقالَ الَّذِينَ
)
إلى
(
وَرَتَّلْناهُ تَرْتِيلاً
)
٤٤
(
وَلا يَأْتُونَكَ
)
إلى
(
وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً
)
٤٦
(
الَّذِينَ يُحْشَرُونَ
)
إلى
(
وَأَضَلُّ سَبِيلاً
)
٤٨
(
وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
)
إلى
(
فَدَمَّرْناهُمْ تَدْمِيراً
)
٤٩
(
وَقَوْمَ نُوحٍ
)
إلى
(
وَأَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً
)
٥١
(
وَعاداً وَثَمُودَ
)
إلى
(
وَكُلًّا تَبَّرْنا تَتْبِيراً
)
٥١
(
وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ
)
إلى
(
كانُوا لا يَرْجُونَ نُشُوراً
)
٥٤
(
وَإِذا رَأَوْكَ
)
إلى
(
لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا عَلَيْها
)
٥٦
(
وَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
)
إلى
(
مَنْ أَضَلُّ سَبِيلاً
)
٥٨
(
أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ
)
إلى
(
تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً
)
٥٨
(
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ
)
إلى
(
بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً
)
٦٠
(
أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ
)
إلى
(
قَبْضاً يَسِيراً
)
٦١
(
وَهُوَ الَّذِي
)
إلى
(
وَجَعَلَ النَّهارَ نُشُوراً
)
٦٦
(
وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ
)
إلى
(
فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً
)
٦٨
(
وَلَوْ شِئْنا
)
إلى
(
وَجاهِدْهُمْ بِهِ جِهاداً كَبِيراً
)
٧٣
(
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
)
إلى
(
وَحِجْراً مَحْجُوراً
)
٧٥
(
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً
)
إلى
(
وَكانَ رَبُّكَ قَدِيراً
)
٧٦
(
وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
)
إلى
(
وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ ظَهِيراً
)
٧٧
(
وَما أَرْسَلْناكَ
)
إلى
(
إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً
)
٧٨
(
وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِ
)
إلى
(
بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً
)
٨٠
(
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
)
إلى
(
فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً
)
٨١
(
وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا
)
إلى
(
وَزادَهُمْ نُفُوراً
)
٨٢
(
تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً
)
إلى
(
وَقَمَراً مُنِيراً
)
٨٤
(
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ
)
إلى
(
أَوْ أَرادَ شُكُوراً
)
٨٥
(
وَعِبادُ الرَّحْمنِ
)
إلى
(
قالُوا سَلاماً
)
87
(
وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ
)
إلى
(
وَقِياماً
)
٩٠
(
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ
)
إلى
(
إِنَّها ساءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً
)
٩٠
(
وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا
)
إلى
(
وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً
)
٩١
(
وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً
)
إلى
(
وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً
)
٩٢
(
إِلَّا مَنْ تابَ
)
إلى
(
وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً
)
٩٤
(
وَمَنْ تابَ وَعَمِلَ صالِحاً
)
إلى
(
إِلَى اللهِ مَتاباً
)
٩٦
(
وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ
)
إلى
(
مَرُّوا كِراماً
)
٩٧
(
وَالَّذِينَ إِذا ذُكِّرُوا
)
إلى
(
صُمًّا وَعُمْياناً
)
٩٨
(
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ
)
إلى
(
وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً
)
١٠٠
(
أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ
)
إلى
(
حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً
)
١٠٢
(
قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ
)
إلى
(
فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً
)
١٠٣
26 ـ سورة الشعراء
المقدمة
١٠٦
أغراض السورة
١٠٧
(
طسم
)
١٠٨
(
تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ
)
١٠٩
(
لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
)
١٠٩
(
إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ
)
إلى
(
أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ
)
١١١
(
وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ
)
إلى
(
كانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ
)
١١٣
(
فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبؤُا ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
)
١١٤
(
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ
)
إلى
(
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١١٦
(
وَإِذْ نادى رَبُّكَ مُوسى
)
إلى
(
قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ
)
١١٨
(
قالَ رَبِّ إِنِّي أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ
)
إلى
(
فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ
)
١٢٠
(
قالَ كَلَّا فَاذْهَبا بِآياتِنا
)
إلى
(
أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ
)
١٢٣
(
قالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ
)
إلى
(
وَأَنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ
)
١٢٥
(
قالَ فَعَلْتُها إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ
)
إلى
(
أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ
)
١٢٧
(
قالَ فِرْعَوْنُ
)
إلى
(
إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ
)
١٢٩
(
قالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلا تَسْتَمِعُونَ
)
١٣٢
(
قالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ
)
١٣٢
(
قالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ
)
١٣٣
(
قالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ
)
١٣٣
(
قالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ
)
إلى
(
مِنَ الْمَسْجُونِينَ
)
١٣٥
(
قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ
)
إلى
(
فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ
)
١٣٥
(
قالَ لِلْمَلَإِ
)
إلى
(
فَما ذا تَأْمُرُونَ
)
١٣٧
(
قالُوا أَرْجِهْ
)
إلى
(
بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ
)
١٣٧
(
فَجُمِعَ السَّحَرَةُ
)
إلى
(
إِنْ كانُوا هُمُ الْغالِبِينَ
)
١٣٨
(
فَلَمَّا جاءَ السَّحَرَةُ
)
إلى
(
وَإِنَّكُمْ إِذاً لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ
)
١٣٩
(
قالَ لَهُمْ مُوسى
)
إلى
(
إِنَّا لَنَحْنُ الْغالِبُونَ
)
١٣٩
(
فَأَلْقى مُوسى عَصاهُ فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ
)
١٤٠
(
فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ ساجِدِينَ
)
إلى
(
وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ
)
١٤٠
(
قالُوا لا ضَيْرَ
)
إلى
(
أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ
)
١٤١
(
وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ
)
١٤١
(
فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ
)
إلى
(
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حاذِرُونَ
)
١٤٢
(
فَأَخْرَجْناهُمْ
)
إلى
(
فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ
)
١٤٤
(
فَلَمَّا تَراءَا الْجَمْعانِ
)
إلى
(
ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ
)
١٤٦
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٤٨
(
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْراهِيمَ
)
إلى
(
رَبَّ الْعالَمِينَ
)
١٤٨
(
الَّذِي خَلَقَنِي
)
إلى
(
يَوْمَ الدِّينِ
)
١٥٢
(
رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً
)
إلى
(
إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
)
١٥٥
(
وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ
)
إلى
(
وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ
)
١٦٠
(
قالُوا وَهُمْ فِيها يَخْتَصِمُونَ
)
إلى
(
فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
١٦١
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٦٥
(
كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ
)
إلى
(
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ
)
١٦٥
(
قالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ
)
إلى
(
إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
١٦٨
(
قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا نُوحُ
)
إلى
(
ثُمَّ أَغْرَقْنا بَعْدُ الْباقِينَ
)
١٧١
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٧٢
(
كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ
)
إلى
(
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
)
١٧٢
(
أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ
)
إلى
(
وَإِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ
)
١٧٣
(
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ
)
إلى
(
يَوْمٍ عَظِيمٍ
)
١٧٦
(
قالُوا سَواءٌ عَلَيْنا
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٧٨
(
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ
)
إلى
(
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
)
١٨١
(
أَتُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ
)
إلى
(
وَلا يُصْلِحُونَ
)
١٨١
(
قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ
)
إلى
(
إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
)
١٨٣
(
قالَ هذِهِ ناقَةٌ
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٨٤
(
كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ
)
إلى
(
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
)
١٨٤
(
أَتَأْتُونَ الذُّكْرانَ مِنَ الْعالَمِينَ
)
إلى
(
قَوْمٌ عادُونَ
)
١٨٥
(
قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا لُوطُ
)
إلى
(
فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ
)
١٨٦
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٨٧
(
كَذَّبَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ
)
إلى
(
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
)
١٨٧
(
أَوْفُوا الْكَيْلَ
)
إلى
(
وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
)
١٩٠
(
وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ
)
١٩١
(
قالُوا إِنَّما أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ
)
إلى
(
قالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ
)
١٩١
(
فَكَذَّبُوهُ
)
إلى
(
يَوْمٍ عَظِيمٍ
)
١٩٢
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
)
إلى
(
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
١٩٣
(
وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ
)
إلى
(
بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ
)
١٩٣
(
وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ
)
إلى
(
بَنِي إِسْرائِيلَ
)
١٩٥
(
وَلَوْ نَزَّلْناهُ
)
إلى
(
ما كانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ
)
١٩٧
(
كَذلِكَ سَلَكْناهُ
)
إلى
(
فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَ
)
١٩٨
(
أَفَبِعَذابِنا يَسْتَعْجِلُونَ
)
إلى
(
ما كانُوا يُمَتَّعُونَ
)
٢٠٠
(
وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَها مُنْذِرُونَ
)
٢٠١
(
ذِكْرى وَما كُنَّا ظالِمِينَ
)
٢٠١
(
وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ
)
إلى
(
إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ
)
٢٠٢
(
فَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ
)
٢٠٣
(
وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
)
٢٠٤
(
وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
٢٠٦
(
فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ
)
٢٠٦
(
وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ
)
إلى
(
إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
)
٢٠٦
(
هَلْ أُنَبِّئُكُمْ
)
إلى
(
وَأَكْثَرُهُمْ كاذِبُونَ
)
٢٠٨
(
وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ
)
إلى
(
وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا
)
٢١٠
(
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ
)
٢١٠
27 ـ سورة النمل
المقدمة
٢١٦
أغراض السورة
٢١٦
(
طس
)
٢١٧
(
تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ
)
٢١٨
(
هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ
)
إلى
(
وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
)
٢١٩
(
إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
)
إلى
(
فَهُمْ يَعْمَهُونَ
)
٢٢٠
(
أُوْلئِكَ الَّذِينَ لَهُمْ سُوءُ الْعَذابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ
)
٢٢٢
(
وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ
)
٢٢٣
(
إِذْ قالَ مُوسى
)
إلى
(
لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ
)
٢٢٤
(
فَلَمَّا جاءَها نُودِيَ
)
إلى
(
فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ
)
٢٢٥
(
وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ
)
إلى
(
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ
)
٢٣٠
(
فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا
)
إلى
(
فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ
)
٢٣١
(
وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ
)
إلى
(
عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ
)
٢٣٢
(
وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ
)
٢٣٣
(
وَقالَ يا أَيُّهَا النَّاسُ
)
إلى
(
لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ
)
٢٣٤
(
وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ
)
إلى
(
فَهُمْ يُوزَعُونَ
)
٢٣٦
(
حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ
)
إلى
(
وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ الصَّالِحِينَ
)
٢٣٨
(
وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ
)
إلى
(
أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ
)
٢٤٢
(
فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ
)
إلى
(
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ
)
٢٤٥
(
وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ
)
إلى
(
اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
)
٢٥٠
(
قالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكاذِبِينَ
)
٢٥٢
(
اذْهَبْ بِكِتابِي هذا
)
إلى
(
فَانْظُرْ ما ذا يَرْجِعُونَ
)
٢٥٢
(
قالَتْ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ
)
إلى
(
وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ
)
٢٥٣
(
قالَتْ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ
)
إلى
(
حَتَّى تَشْهَدُونِ
)
٢٥٧
(
قالُوا نَحْنُ أُولُوا قُوَّةٍ
)
إلى
(
ما ذا تَأْمُرِينَ
)
٢٥٩
(
قالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ
)
إلى
(
فَناظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ
)
٢٥٩
(
فَلَمَّا جاءَ سُلَيْمانَ
)
إلى
(
وَهُمْ صاغِرُونَ
)
٢٦١
(
قالَ يا أَيُّهَا الْمَلَؤُا
)
إلى
(
فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ
)
٢٦٣
(
قالَ نَكِّرُوا لَها عَرْشَها
)
إلى
(
لا يَهْتَدُونَ
)
٢٦٦
(
فَلَمَّا جاءَتْ قِيلَ أَهكَذا عَرْشُكِ قالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ
)
٢٦٦
(
وَأُوتِينَا الْعِلْمَ
)
إلى
(
إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ
)
٢٦٦
(
قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ
)
إلى
(
إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ
)
٢٦٨
(
قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
)
٢٦٩
(
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
)
إلى
(
فَإِذا هُمْ فَرِيقانِ يَخْتَصِمُونَ
)
٢٧٠
(
قالَ يا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ
)
إلى
(
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
)
٢٧١
(
قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ
)
إلى
(
بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ
)
٢٧٣
(
وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ
)
إلى
(
وَإِنَّا لَصادِقُونَ
)
٢٧٤
(
وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنا مَكْراً
)
إلى
(
وَكانُوا يَتَّقُونَ
)
٢٧٦
(
وَلُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ
)
إلى
(
بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ
)
٢٧٩
(
فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ
)
إلى
(
فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ
)
٢٨٠
(
قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى
)
٢٨١
(
آللهُ خَيْرٌ أَمَّا تشركون
)
٢٨٣
(
أَمَّنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
)
إلى
(
بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ
)
٢٨٤
(
أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَراراً
)
إلى
(
بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
)
٢٨٧
(
أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ
)
إلى
(
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ
)
٢٨٨
(
أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
)
إلى
(
تَعالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ
)
٢٩١
(
أمن تبدءوا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
)
إلى
(
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
)
٢٩١
(
قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ
)
إلى
(
مِنْها عَمُونَ
)
٢٩٣
(
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
)
إلى
(
إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
)
٢٩٧
(
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
)
٢٩٩
(
وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ
)
٢٩٩
(
وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ
)
إلى
(
الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ
)
٣٠٠
(
وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ
)
٣٠٠
(
وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ
)
٣٠١
(
وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ
)
٣٠١
(
إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
)
٣٠٢
(
وَإِنَّهُ لَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
)
٣٠٣
(
إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ بِحُكْمِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ
)
٣٠٤
(
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ
)
٣٠٥
(
إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ إِذا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ
)
٣٠٦
(
وَما أَنْتَ بِهادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ
)
٣٠٧
(
إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ
)
٣٠٩
(
وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
)
إلى
(
كانُوا بِآياتِنا لا يُوقِنُونَ
)
٣٠٩
(
وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً
)
إلى
(
أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
)
٣١٠
(
وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ
)
٣١٢
(
أَلَمْ يَرَوْا
)
إلى
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
)
٣١٣
(
وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ
)
إلى
(
وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ
)
٣١٦
(
وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً
)
إلى
(
إِنَّهُ خَبِيرٌ بِما تَفْعَلُونَ
)
٣١٧
(
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ
)
إلى
(
فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ
)
٣٢١
(
هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
)
٣٢٣
(
إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ
)
إلى
(
فَقُلْ إِنَّما أَنَا مِنَ الْمُنْذِرِينَ
)
٣٢٤
(
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ
)
إلى
(
وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
)
٣٢٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ١٩ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ١٩ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
336
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ١٩ ]
1/336
*
١
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير