Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
28 ـ سورة القصص
٠
المقدمة
٥
أغراض السورة
٦
(
طسم
)
٧
(
تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ
)
إلى
(
لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
)
٧
(
إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
)
٩
(
وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
كانُوا يَحْذَرُونَ
)
١٣
(
وَأَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ
)
إلى
(
وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ
)
١٥
(
فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ
)
إلى
(
كانُوا خاطِئِينَ
)
١٧
(
وَقالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ
)
إلى
(
وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ
)
١٩
(
وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى
)
إلى
(
لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
٢١
(
وَقالَتْ لِأُخْتِهِ
)
إلى
(
وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ
)
٢٤
(
وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ
)
إلى
(
وَهُمْ لَهُ ناصِحُونَ
)
٢٤
(
فَرَدَدْناهُ إِلى أُمِّهِ
)
إلى
(
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
)
٢٥
(
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ
)
إلى
(
وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
)
٢٨
(
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ
)
إلى
(
إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ
)
٢٨
(
قالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
)
إلى
(
إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
)
٣١
(
قالَ رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ
)
إلى
(
لِلْمُجْرِمِينَ
)
٣٢
(
فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خائِفاً
)
إلى
(
وَما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ
)
٣٣
(
وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ
)
إلى
(
قالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
)
٣٤
(
وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقاءَ مَدْيَنَ قالَ عَسى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَواءَ السَّبِيلِ
)
٣٦
(
وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ
)
إلى
(
إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ
)
٣٧
(
فَجاءَتْهُ إِحْداهُما
)
إلى
(
أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا
)
٤١
(
فَلَمَّا جاءَهُ
)
إلى
(
نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
)
٤٣
(
قالَتْ إِحْداهُما
)
إلى
(
وَاللهُ عَلى ما نَقُولُ وَكِيلٌ
)
٤٣
(
فَلَمَّا قَضى مُوسَى الْأَجَلَ
)
إلى
(
لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ
)
٤٨
(
فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ
)
إلى
(
وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَناحَكَ مِنَ الرَّهْبِ
)
٤٩
(
فَذانِكَ بُرْهانانِ
)
إلى
(
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ
)
٥١
(
قالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ
)
٥٢
(
وَأَخِي هارُونُ هُوَ أَفْصَحُ
)
إلى
(
إِنِّي أَخافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ
)
٥٢
(
قالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ
)
إلى
(
وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغالِبُونَ
)
٥٣
(
فَلَمَّا جاءَهُمْ مُوسى
)
إلى
(
وَما سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ
)
٥٤
(
وَقالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ
)
إلى
(
إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ
)
٥٥
(
وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ
)
إلى
(
وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكاذِبِينَ
)
٥٧
(
وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ
)
إلى
(
لا يُرْجَعُونَ
)
٥٩
(
فَأَخَذْناهُ وَجُنُودَهُ
)
إلى
(
عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ
)
٦٠
(
وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ لا يُنْصَرُونَ
)
٦١
(
وَأَتْبَعْناهُمْ فِي هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ
)
٦٢
(
وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
)
إلى
(
لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
)
٦٣
(
وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِ
)
إلى
(
وَما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ
)
٦٤
(
وَلكِنَّا أَنْشَأْنا قُرُوناً فَتَطاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ
)
٦٥
(
وَما كُنْتَ ثاوِياً
)
إلى
(
وَلكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ
)
٦٦
(
وَما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ
)
إلى
(
لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
)
٦٧
(
وَلَوْ لا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ
)
إلى
(
وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
)
٦٩
(
فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا
)
إلى
(
وَقالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ
)
٧١
(
قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللهِ
)
إلى
(
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
)
٧٢
(
وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
)
٧٥
(
الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
)
إلى
(
إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ
)
٧٦
(
أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ
)
إلى
(
سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجاهِلِينَ
)
٧٧
(
إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ
)
إلى
(
وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
)
٧٩
(
وَقالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى
)
إلى
(
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
)
٨٠
(
وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
)
إلى
(
وَكُنَّا نَحْنُ الْوارِثِينَ
)
٨٢
(
وَما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى
)
إلى
(
وَأَهْلُها ظالِمُونَ
)
٨٤
(
وَما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ
)
إلى
(
أَفَلا تَعْقِلُونَ
)
٨٥
(
أَفَمَنْ وَعَدْناهُ وَعْداً حَسَناً
)
إلى
(
هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ
)
٨٦
(
وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ
)
إلى
(
ما كانُوا إِيَّانا يَعْبُدُونَ
)
٨٧
(
وَقِيلَ ادْعُوا شُرَكاءَكُمْ
)
إلى
(
لَوْ أَنَّهُمْ كانُوا يَهْتَدُونَ
)
٩١
(
وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ
)
إلى
(
فَهُمْ لا يَتَساءَلُونَ
)
٩٢
(
فَأَمَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ
)
٩٤
(
وَرَبُّكَ يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ
)
٩٤
(
سُبْحانَ اللهِ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ
)
٩٦
(
وَرَبُّكَ يَعْلَمُ ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَما يُعْلِنُونَ
)
٩٦
(
وَهُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
)
إلى
(
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
٩٧
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً
)
إلى
(
أَفَلا تُبْصِرُونَ
)
٩٨
(
وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ
)
إلى
(
تَشْكُرُونَ
)
١٠١
(
وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ
)
إلى
(
وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ
)
١٠٢
(
إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى
)
إلى
(
أُولِي الْقُوَّةِ
)
١٠٣
(
إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ
)
إلى
(
وَابْتَغِ فِيما آتاكَ اللهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ
)
١٠٧
(
وَأَحْسِنْ كَما أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ
)
١٠٨
(
قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي
)
إلى
(
وَلا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ
)
١٠٩
(
فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ
)
إلى
(
إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
)
١١١
(
وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً
)
١١٢
(
وَلا يُلَقَّاها إِلَّا الصَّابِرُونَ
)
١١٣
(
فَخَسَفْنا بِهِ وَبِدارِهِ الْأَرْضَ
)
إلى
(
وَما كانَ مِنَ المُنْتَصِرِينَ
)
١١٤
(
وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكانَهُ بِالْأَمْسِ
)
إلى
(
لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ
)
١١٥
(
تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ
)
إلى
(
وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ
)
١١٧
(
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ
)
إلى
(
إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ
)
١١٨
(
إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
)
إلى
(
وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
)
١١٩
(
وَما كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ
)
١٢١
(
فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ
)
إلى
(
وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
)
١٢٢
(
وَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ
)
إلى
(
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
١٢٤
29 ـ سورة العنكبوت
المقدمة
١٢٦
أغراض السورة
١٢٧
(
الم
)
١٢٨
(
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
)
١٢٩
(
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
)
إلى
(
وَلَيَعْلَمَنَّ الْكاذِبِينَ
)
١٣٠
(
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ أَنْ يَسْبِقُونا ساءَ ما يَحْكُمُونَ
)
١٣٢
(
مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ
)
إلى
(
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
)
١٣٣
(
وَمَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ
)
١٣٥
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا
)
إلى
(
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كانُوا يَعْمَلُونَ
)
١٣٧
(
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً
)
إلى
(
لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ
)
١٣٧
(
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ
)
إلى
(
فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ
)
١٤٠
(
وَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنافِقِينَ
)
١٤٢
(
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
)
إلى
(
إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ
)
١٤٣
(
وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقالَهُمْ
)
إلى
(
عَمَّا كانُوا يَفْتَرُونَ
)
١٤٥
(
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ
)
إلى
(
وَجَعَلْناها آيَةً لِلْعالَمِينَ
)
١٤٦
(
وَإِبْراهِيمَ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ
)
إلى
(
وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
١٤٧
(
وَإِنْ تُكَذِّبُوا
)
إلى
(
إِلَّا الْبَلاغُ الْمُبِينُ
)
١٥٠
(
أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ
)
١٥٠
(
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
١٥٢
(
يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشاءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ
)
١٥٤
(
وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
)
١٥٥
(
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
)
إلى
(
لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
)
١٥٦
(
فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ
)
إلى
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
)
١٥٦
(
وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً
)
إلى
(
وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ
)
١٥٧
(
فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ
)
١٥٩
(
وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)
١٦٠
(
وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ النبوءة
وَالْكِتابَ
)
١٦١
(
وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ
)
١٦١
(
وَلُوطاً إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ
)
إلى
(
وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ
)
١٦١
(
فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ
)
إلى
(
قالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ
)
١٦٣
(
وَلَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى
)
إلى
(
إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ
)
١٦٣
(
وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا
)
إلى
(
كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ
)
١٦٥
(
إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ
)
١٦٦
(
وَلَقَدْ تَرَكْنا مِنْها آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
)
١٦٧
(
وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً
)
إلى
(
وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
)
١٦٧
(
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ
)
١٦٨
(
وَعاداً وَثَمُودَ
)
إلى
(
وَكانُوا مُسْتَبْصِرِينَ
)
١٦٨
(
وَقارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهامانَ
)
إلى
(
وَما كانُوا سابِقِينَ
)
١٧٠
(
فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ
)
إلى
(
وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
)
١٧١
(
مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ
)
إلى
(
لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ
)
١٧٢
(
إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)
١٧٣
(
وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ
)
١٧٥
(
خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ
)
١٧٦
(
اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ
)
إلى
(
وَاللهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ
)
١٧٧
(
وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
)
إلى
(
وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ
)
١٨٠
(
وَكَذلِكَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
)
إلى
(
وَما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلَّا الْكافِرُونَ
)
١٨٣
(
وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ
)
١٨٤
(
بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ
)
إلى
(
وَما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلَّا الظَّالِمُونَ
)
١٨٦
(
وَقالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ
)
إلى
(
وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ
)
١٨٧
(
أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
)
إلى
(
وَذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
)
١٨٨
(
قُلْ كَفى بِاللهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيداً يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
١٩٠
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْباطِلِ وَكَفَرُوا بِاللهِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ
)
١٩٠
(
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ
)
إلى
(
وَيَقُولُ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
)
١٩١
(
يا عِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ
)
١٩٤
(
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ
)
١٩٥
(
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
إلى
(
وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
)
١٩٥
(
وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللهُ يَرْزُقُها وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
)
١٩٦
(
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
)
إلى
(
فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ
)
١٩٨
(
اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ
)
إلى
(
إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
)
١٩٨
(
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ
)
إلى
(
لَيَقُولُنَّ اللهُ
)
٢٠٠
(
قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ
)
٢٠١
(
وَما هذِهِ الْحَياةُ الدُّنْيا
)
إلى
(
لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ
)
٢٠١
(
فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ
)
إلى
(
فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
)
٢٠٢
(
أَوَلَمْ يَرَوْا
)
إلى
(
وَبِنِعْمَةِ اللهِ يَكْفُرُونَ
)
٢٠٤
(
وَمَنْ أَظْلَمُ
)
إلى
(
مَثْوىً لِلْكافِرِينَ
)
٢٠٥
(
وَالَّذِينَ جاهَدُوا فِينا
)
إلى
(
لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
)
٢٠٦
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٠ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٠ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
214
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٠ ]
1/214
*
١
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير