Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
41 ـ سورة فصلت
٠
المقدمة
٥
أغراض السورة
٦
(
حم
)
٦
(
تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
إلى
(
فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ
)
٦
(
وَقالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ
)
إلى
(
فَاعْمَلْ إِنَّنا عامِلُونَ
)
٩
(
قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ
)
إلى
(
فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ
)
١٢
(
وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ
)
إلى
(
وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ
)
١٤
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
)
١٥
(
قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ
)
إلى
(
ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ
)
١٦
(
وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ
)
إلى
(
سَواءً لِلسَّائِلِينَ
)
١٨
(
ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ
)
إلى
(
قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ
)
١٩
(
فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ
)
٢٢
(
وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ
)
إلى
(
بِمَصابِيحَ وَحِفْظاً
)
٢٣
(
وذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
)
٢٥
(
فَإِنْ أَعْرَضُوا
)
إلى
(
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللهَ
)
٢٥
(
قالُوا لَوْ شاءَ رَبُّنا لَأَنْزَلَ مَلائِكَةً فَإِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ
)
٢٧
(
فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
وَهُمْ لا يُنْصَرُونَ
)
٢٨
(
وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ
)
إلى
(
بِما كانُوا يَكْسِبُونَ
)
٣٣
(
وَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ
)
٣٤
(
وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْداءُ اللهِ
)
إلى
(
الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ
)
٣٥
(
وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
٣٨
(
وَما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ
)
إلى
(
فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخاسِرِينَ
)
٣٩
(
فَإِنْ يَصْبِرُوا
)
إلى
(
فَما هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ
)
٤٢
(
وَقَيَّضْنا لَهُمْ قُرَناءَ
)
إلى
(
إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ
)
٤٣
(
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا
)
إلى
(
لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ
)
٤٥
(
فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذاباً شَدِيداً
)
إلى
(
بِما كانُوا بِآياتِنا يَجْحَدُونَ
)
٤٦
(
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنا
)
إلى
(
لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ
)
٤٨
(
إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
)
إلى
(
نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ
)
٤٩
(
وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً
)
إلى
(
وَقالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
)
٥٤
(
وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ
)
إلى
(
كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
)
٥٥
(
وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
)
٥٩
(
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
)
٦١
(
وَمِنْ آياتِهِ اللَّيْلُ
)
إلى
(
إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ
)
٦٢
(
فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا
)
إلى
(
وَهُمْ لا يَسْأَمُونَ
)
٦٤
(
وَمِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ
)
إلى
(
اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ
)
٦٥
(
إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٦٦
(
إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنا
)
٦٧
(
أَفَمَنْ يُلْقى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَةِ
)
٦٧
(
اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
)
٦٨
(
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ
)
إلى
(
تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
)
٦٨
(
ما يُقالُ لَكَ إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ
)
٧٢
(
إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقابٍ أَلِيمٍ
)
٧٣
(
وَلَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً
)
إلى
(
وَعَرَبِيٌ
)
٧٤
(
قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً
)
إلى
(
يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ
)
٧٧
(
وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ
)
٧٩
(
وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ
)
٧٩
(
مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها وَما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ
)
٨٠
(
إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ
)
إلى
(
إِلَّا بِعِلْمِهِ
)
٨١
(
وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكائِي قالُوا آذَنَّاكَ
)
إلى
(
ما لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ
)
٨٢
(
لا يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ
)
إلى
(
إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى
)
٨٤
(
فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِما عَمِلُوا وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ
)
٨٧
(
وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ
)
٨٨
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقاقٍ بَعِيدٍ
)
٨٩
(
سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ
)
٩١
(
أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
)
٩٣
(
أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ
)
٩٤
42 ـ سورة الشورى
المقدمة
٩٦
أغراض السورة
٩٧
(
حم عسق
)
٩٨
(
كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ
)
إلى
(
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)
٩٨
(
لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
)
١٠٠
(
تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَ
)
١٠١
(
وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ
)
إلى
(
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
)
١٠٢
(
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ
)
إلى
(
عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ
)
١٠٣
(
وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى
)
إلى
(
فِي السَّعِيرِ
)
١٠٦
(
وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً
)
إلى
(
مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
)
١٠٨
(
أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ
)
إلى
(
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
١٠٩
(
وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ
)
١١١
(
ذلِكُمُ اللهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
)
١١٢
(
فاطِرُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
١١٣
(
جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ
)
١١٣
(
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
)
١١٥
(
لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَبْسُطُ الرِّزْقَ
)
إلى
(
إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
)
١١٧
(
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً
)
إلى
(
وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ
)
١١٨
(
كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ
)
١٢٢
(
اللهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ
)
١٢٣
(
وَما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ
)
إلى
(
لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
)
١٢٣
(
وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ
)
١٢٥
(
فَلِذلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ
)
إلى
(
وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ
)
١٢٧
(
وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ
)
إلى
(
عَذابٌ شَدِيدٌ
)
١٣١
(
اللهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ
)
١٣٣
(
يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِها وَالَّذِينَ آمَنُوا
)
إلى
(
الْحَقُ
)
١٣٥
(
أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ
)
١٣٦
(
اللهُ لَطِيفٌ بِعِبادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ
)
١٣٦
(
مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ
)
إلى
(
مِنْ نَصِيبٍ
)
١٣٨
(
أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللهُ
)
١٤٠
(
وَلَوْ لا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
)
١٤١
(
وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
)
١٤١
(
تَرَى الظَّالِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا كَسَبُوا
)
إلى
(
الْفَضْلُ الْكَبِيرُ
)
١٤٢
(
ذلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللهُ عِبادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
١٤٤
(
قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
)
١٤٥
(
وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ
)
١٤٧
(
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
)
إلى
(
بِذاتِ الصُّدُورِ
)
١٤٨
(
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ
)
إلى
(
عَذابٌ شَدِيدٌ
)
١٥١
(
وَلَوْ بَسَطَ اللهُ الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ
)
إلى
(
خَبِيرٌ بَصِيرٌ
)
١٥٤
(
وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا
)
إلى
(
الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ
)
١٥٦
(
وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
إلى
(
قَدِيرٌ
)
١٥٨
(
وَما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ
)
١٥٩
(
وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ
)
١٦٣
(
وَمِنْ آياتِهِ الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ
)
إلى
(
وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ
)
١٦٥
(
وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِنا ما لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ
)
١٦٧
(
فَما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا
)
إلى
(
يَتَوَكَّلُونَ
)
١٦٨
(
وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ
)
١٦٩
(
وَالَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقامُوا الصَّلاةَ
)
إلى
(
يُنْفِقُونَ
)
١٧٠
(
وَالَّذِينَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ
)
١٧٢
(
وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها فَمَنْ عَفا وَأَصْلَحَ
)
إلى
(
الظَّالِمِينَ
)
١٧٣
(
وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ
)
١٧٦
(
إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ
)
إلى
(
أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ
)
١٧٧
(
وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
)
١٧٩
(
وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ
)
١٨٠
(
وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ
)
١٨١
(
وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍ
)
١٨٢
(
وَقالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخاسِرِينَ
)
إلى
(
فِي عَذابٍ مُقِيمٍ
)
١٨٤
(
وَما كانَ لَهُمْ مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
)
١٨٦
(
وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ سَبِيلٍ
)
١٨٦
(
اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ
)
إلى
(
وَما لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ
)
١٨٦
(
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلاغُ
)
١٨٨
(
وَإِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً
)
إلى
(
فَإِنَّ الْإِنْسانَ كَفُورٌ
)
١٨٩
(
لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ ما يَشاءُ
)
١٩٢
(
يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ
)
إلى
(
عَقِيماً
)
١٩٣
(
إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
)
١٩٤
(
وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً
)
إلى
(
إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ
)
١٩٤
(
وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا
)
إلى
(
مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا
)
٢٠٣
(
وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ صِراطِ اللهِ
)
إلى
(
وَما فِي الْأَرْضِ
)
٢٠٦
(
أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ
)
٣٠٧
43 ـ سورة الزخرف
المقدمة
٢٠٩
أغراض السورة
٢٠٩
(
حم
)
٢١٠
(
وَالْكِتابِ الْمُبِينِ إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
)
٢١٠
(
وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ
)
٢١٣
(
أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ
)
٢١٤
(
وَكَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نبيء فِي الْأَوَّلِينَ
)
إلى
(
وَمَضى مَثَلُ الْأَوَّلِينَ
)
٢١٥
(
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزِيزُ الْعَلِيمُ
)
٢١٧
(
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً
)
إلى
(
لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
)
٢١٨
(
وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ
)
إلى
(
كَذلِكَ تُخْرَجُونَ
)
٢٢٠
(
وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها
)
إلى
(
وَإِنَّا إِلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ
)
٢٢١
(
وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ
)
٢٢٤
(
أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ
)
إلى
(
وَهُوَ كَظِيمٌ
)
٢٢٥
(
أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصامِ غَيْرُ مُبِينٍ
)
٢٢٨
(
وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً
)
إلى
(
وَيُسْئَلُونَ
)
٢٢٩
(
وَقالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ
)
إلى
(
إِلَّا يَخْرُصُونَ
)
٢٣١
(
أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ
)
٢٣٢
(
بَلْ قالُوا إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ
)
٢٣٣
(
وَكَذلِكَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ
)
إلى
(
مُقْتَدُونَ
)
٢٣٤
(
قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ آباءَكُمْ
)
٢٣٥
(
قالُوا إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ
)
٢٣٦
(
فَانْتَقَمْنا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
)
٢٣٦
(
وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ
)
إلى
(
سَيَهْدِينِ
)
٢٣٧
(
وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
)
٢٣٨
(
بَلْ مَتَّعْتُ هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ
)
٢٤١
(
وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ
)
٢٤٣
(
وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ
)
٢٤٣
(
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ
)
إلى
(
يَجْمَعُونَ
)
٢٤٤
(
وَلَوْ لا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً
)
إلى
(
وَالْآخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ
)
٢٤٦
(
وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ
)
٢٥٠
(
وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ
)
٢٥٣
(
حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ
)
إلى
(
الْقَرِينُ
)
٢٥٤
(
وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ مُشْتَرِكُونَ
)
٢٥٥
(
أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كانَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ
)
٢٥٧
(
فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ
)
إلى
(
مُقْتَدِرُونَ
)
٢٥٨
(
فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
)
٢٦٠
(
وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ
)
٢٦٠
(
وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا
)
إلى
(
آلِهَةً يُعْبَدُونَ
)
٢٦٢
(
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ
)
إلى
(
يَضْحَكُونَ
)
٢٦٣
(
وَما نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها
)
إلى
(
يَرْجِعُونَ
)
٢٦٤
(
وَقالُوا يا أَيُّهَا السَّاحِرُ ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ عِنْدَكَ إِنَّنا لَمُهْتَدُونَ
)
٢٦٦
(
فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُمُ الْعَذابَ إِذا هُمْ يَنْكُثُونَ
)
٢٦٧
(
وَنادى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قالَ يا قَوْمِ
)
إلى
(
تُبْصِرُونَ
)
٢٦٧
(
أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكادُ يُبِينُ
)
٢٦٩
(
فَلَوْ لا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ
)
٢٧٠
(
فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ
)
٢٧١
(
فَلَمَّا آسَفُونا انْتَقَمْنا مِنْهُمْ
)
إلى
(
لِلْآخِرِينَ
)
٢٧٢
(
وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ
)
إلى
(
خَصِمُونَ
)
٢٧٣
(
إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنا عَلَيْهِ وَجَعَلْناهُ مَثَلاً لِبَنِي إِسْرائِيلَ
)
٢٧٧
(
وَلَوْ نَشاءُ لَجَعَلْنا مِنْكُمْ مَلائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ
٢٧٨
(
وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلا تَمْتَرُنَّ بِها
)
٢٧٩
(
وَاتَّبِعُونِ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ
)
٢٨٠
(
وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ
)
٢٨٠
(
وَلَمَّا جاءَ عِيسى بِالْبَيِّناتِ
)
إلى
(
هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ
)
٢٨١
(
فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ
)
إلى
(
عَذابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ
)
٢٨٤
(
هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ
)
٢٨٥
(
الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ
)
إلى
(
مِنْها تَأْكُلُونَ
)
٢٨٦
(
إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ
)
إلى
(
مُبْلِسُونَ
)
٢٩١
(
وَما ظَلَمْناهُمْ وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ
)
٢٩٢
(
وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنا رَبُّكَ
)
إلى
(
كارِهُونَ
)
٢٩٢
(
أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا مُبْرِمُونَ
)
٢٩٤
(
أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ بَلى وَرُسُلُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ
)
٢٩٥
(
قُلْ إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ
)
إلى
(
عَمَّا يَصِفُونَ
)
٢٩٦
(
فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ
)
٢٩٨
(
وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ
)
٢٩٩
(
وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ
)
٣٠٠
(
وَتَبارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
إلى
(
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
)
٣٠٠
(
وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ
)
إلى
(
إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
)
٣٠١
(
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ
)
٣٠٢
(
وَقِيلِهِ يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ
)
٣٠٢
(
فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
)
٣٠٤
44 ـ سورة الدخان
المقدمة
٣٠٦
أغراض السورة
٣٠٧
(
حم
)
٣٠٧
(
وَالْكِتابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ
)
إلى
(
إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
)
٣٠٧
(
رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ
)
٣١٢
(
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ
)
٣١٣
(
بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ
)
٣١٣
(
فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ* يَغْشَى النَّاسَ هذا عَذابٌ أَلِيمٌ
)
٣١٤
(
رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ
)
٣١٧
(
أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ* ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ
)
٣١٨
(
إِنَّا كاشِفُوا الْعَذابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عائِدُونَ
)
٣٢٠
(
يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ
)
٣٢٠
(
وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ
)
إلى
(
فَاعْتَزِلُونِ
)
٣٢١
(
فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ
)
٣٢٥
(
فَأَسْرِ بِعِبادِي لَيْلاً إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ
)
٣٢٥
(
وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ
)
٣٢٦
(
كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها فاكِهِينَ كَذلِكَ
)
٣٢٧
(
وَأَوْرَثْناها قَوْماً آخَرِينَ
)
٣٢٨
(
فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ وَما كانُوا مُنْظَرِينَ
)
٣٢٩
(
وَلَقَدْ نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ
)
إلى
(
مِنَ الْمُسْرِفِينَ
)
٣٢٩
(
وَلَقَدِ اخْتَرْناهُمْ عَلى عِلْمٍ عَلَى الْعالَمِينَ
)
٣٣١
(
وَآتَيْناهُمْ مِنَ الْآياتِ ما فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ
)
٣٣١
(
إِنَّ هؤُلاءِ لَيَقُولُونَ إِنْ هِيَ إِلَّا مَوْتَتُنَا الْأُولى
)
إلى
(
صادِقِينَ
)
٣٣١
(
أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ
)
إلى
(
كانُوا مُجْرِمِينَ
)
٣٣٣
(
وَما خَلَقْنَا السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
)
إلى
(
وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
)
٣٣٤
(
إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ
)
إلى
(
إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
)
٣٣٥
(
إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ طَعامُ الْأَثِيمِ
)
إلى
(
إِنَّ هذا ما كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ
)
٣٣٧
(
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ
)
إلى
(
وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقابِلِينَ
)
٣٤٠
(
كَذلِكَ
)
٣٤١
(
وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ
)
إلى
(
إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى
)
٣٤١
(
وَوَقاهُمْ عَذابَ الْجَحِيمِ* فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
)
٣٤٣
(
فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ
)
٣٤٣
45 ـ سورة الجاثية
المقدمة
٣٤٦
أغراض السورة
٣٤٦
(
حم
)
٣٤٧
(
تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
)
٣٤٧
(
إِنَّ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِلْمُؤْمِنِينَ
)
إلى
(
يَعْقِلُونَ
)
٣٤٨
(
تِلْكَ آياتُ اللهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللهِ وَآياتِهِ يُؤْمِنُونَ
)
٣٥١
(
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ يَسْمَعُ آياتِ اللهِ تُتْلى عَلَيْهِ
)
إلى
(
هُزُواً
)
٣٥٢
(
أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ مِنْ وَرائِهِمْ جَهَنَّمُ
)
إلى
(
عَذابٌ عَظِيمٌ
)
٣٥٤
(
هذا هُدىً وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ
)
٣٥٥
(
اللهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ
)
إلى
(
وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
)
٣٥٦
(
وَسَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ
)
٣٥٧
(
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
)
٣٥٧
(
قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ
)
إلى
(
تُرْجَعُونَ
)
٣٥٨
(
وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
)
إلى
(
فِيهِ يَخْتَلِفُونَ
)
٣٦٢
(
ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ
)
إلى
(
وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ
)
٣٦٥
(
هذا بَصائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
)
٣٦٧
(
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ
)
إلى
(
ما يَحْكُمُونَ
)
٣٦٩
(
وَخَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ
)
إلى
(
لا يُظْلَمُونَ
)
٣٧٢
(
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ
)
إلى
(
أَفَلا تَذَكَّرُونَ
)
٣٧٤
(
وَقالُوا ما هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا
)
إلى
(
إِلَّا يَظُنُّونَ
)
٣٧٧
(
وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ
)
إلى
(
صادِقِينَ
)
٣٧٩
(
قُلِ اللهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ
)
إلى
(
لا يَعْلَمُونَ
)
٣٨٠
(
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
)
٣٨١
(
وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ
)
إلى
(
تَعْمَلُونَ
)
٣٨١
(
فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
إلى
(
بِمُسْتَيْقِنِينَ
)
٣٨٥
(
وَبَدا لَهُمْ سَيِّئاتُ ما عَمِلُوا وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
)
٣٨٧
(
وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنْساكُمْ كَما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا
)
إلى
(
يُسْتَعْتَبُونَ
)
٣٨٨
(
فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّماواتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ
)
إلى
(
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
)
٣٩٠
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٥ ]
تفسير التّحرير والتّنوير
[ ج ٢٥ ]
المؤلف :
الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
400
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
الجزء ١٢
الجزء ١٣
الجزء ١٤
الجزء ١٥
الجزء ١٦
الجزء ١٧
الجزء ١٨
الجزء ١٩
الجزء ٢٠
الجزء ٢١
الجزء ٢٢
الجزء ٢٣
الجزء ٢٤
الجزء ٢٥
الجزء ٢٦
الجزء ٢٧
الجزء ٢٨
الجزء ٢٩
الجزء ٣٠
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٥ ]
1/400
*
١
البحث في تفسير التّحرير والتّنوير