قائمة الکتاب

58 ـ سورة المجادلة
٠
المقدمة
٥
أغراض هذه السورة
٦
(قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ) إلى (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)
٦
(الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ) إلى (وَإِنَّ اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ)
٩
(وَالَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ) إلى (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
١٤
(فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ) إلى (فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً)
١٨
(ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) إلى (وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ)
٢٠
(إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) إلى (كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ)
٢١
(وَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ بَيِّناتٍ) 22 (وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ)
٢٢
(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُهُمْ) إلى (وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)
٢٢
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ) إلى (إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
٢٣
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى) إلى (وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ)
٢٥
(وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ) إلى (فَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
٢٨
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَناجَيْتُمْ) إلى (إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ)
٣٠
(إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ) إلى (فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
٣١
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا) إلى (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
٣٣
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ) إلى (فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
٣٨
(أَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ) إلى (وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
٤١
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً) إلى (ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ)
٤٣
(اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً) إلى (فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ)
٤٤
(لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ) إلى (هُمْ فِيها خالِدُونَ)
٤٥
(يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ) إلى (إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ)
٤٦
(اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ) إلى (إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ)
٤٨
(إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) إلى (إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ)
٥٠
(لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللهِ) إلى (أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ)
٥٢
(أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ) إلى (إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
٥٤
59 ـ سورة الحشر
المقدمة
٥٦
أغراض هذه السورة
٥٧
(سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ) إلى (وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
٥٨
(هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا) إلى (ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا)
٥٨
(وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللهِ)
٦٢
(فَأَتاهُمُ اللهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا) إلى (يا أُولِي الْأَبْصارِ)
٦٣
(وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا)
٦٥
(وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ)
٦٦
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ) إلى (فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ)
٦٦
(ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها) إلى (وَلِيُخْزِيَ الْفاسِقِينَ)
٦٧
(وَما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ) إلى (وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
٧٠
(ما أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ) إلى (بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ)
٧٢
(وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ) إلى (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ)
٧٧
(لِلْفُقَراءِ الْمُهاجِرِينَ الَّذِينَ) إلى (أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)
٧٨
(وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ) إلى (فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
٨٠
(وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ) إلى (إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ)
٨٥
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا) إلى (إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ)
٨٨
(لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ)
٨٩
(وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ)
٩٠
(لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ) إلى (لا يَفْقَهُونَ)
٩٠
(لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ)
٩٣
(بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ) إلى (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ)
٩٤
(كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) إلى (وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
٩٦
(كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ) إلى (وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ)
٩٧
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا) إلى (إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
٩٨
(وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا) إلى (هُمُ الْفاسِقُونَ)
١٠٠
(لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ) إلى (أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ)
١٠٢
(لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ) إلى (لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)
١٠٣
(هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) إلى (هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ)
١٠٤
(هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ) إلى (الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ)
١٠٧
(سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ)
١١٠
(هُوَ اللهُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ)
١١٠
(لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى)
١١٣
(يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
١١٣
60 ـ سورة الممتحنة
المقدمة
١١٥
أغراض هذه السورة
١١٧
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي) إلى (وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي)
١١٨
(تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِما أَخْفَيْتُمْ وَما أَعْلَنْتُمْ)
١٢٣
(وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ)
١٢٤
(إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْداءً) إلى (وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ)
١٢٤
(لَنْ تَنْفَعَكُمْ أَرْحامُكُمْ) إلى (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
١٢٥
(قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) إلى (حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللهِ وَحْدَهُ)
١٢٧
(إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ) إلى (مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ)
١٢٩
(رَبَّنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا وَإِلَيْكَ أَنَبْنا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ)
١٣٠
(رَبَّنا لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا)
١٣٢
(وَاغْفِرْ لَنا رَبَّنا)
١٣٢
(إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
١٣٣
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ) إلى (هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)
١٣٣
(عَسَى اللهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ) إلى (وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
١٣٤
(لا يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ) إلى (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)
١٣٥
(إِنَّما يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ) إلى (هُمُ الظَّالِمُونَ)
١٣٧
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ) إلى (وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَ)
١٣٧
(وَآتُوهُمْ ما أَنْفَقُوا)
١٤١
(وَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ إِذا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَ)
١٤٢
(وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ)
١٤٢
(وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْئَلُوا ما أَنْفَقُوا)
١٤٢
(ذلِكُمْ حُكْمُ اللهِ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
١٤٣
(وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ) إلى (الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ)
١٤٤
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ) إلى (غَفُورٌ رَحِيمٌ)
١٤٦
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا) إلى (مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ)
١٥٠
61 ـ سورة الصف
المقدمة
١٥٣
أغراض السورة
١٥٥
(سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ) إلى (وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
١٥٥
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ) إلى (ما لا تَفْعَلُونَ)
١٥٦
(إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ) إلى (بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ)
١٥٧
(وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ) إلى (لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ)
١٥٨
(وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) إلى (هذا سِحْرٌ مُبِينٌ)
١٦٠
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ) إلى (لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
١٦٧
(يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ) إلى (وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ)
١٦٩
(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى) إلى (وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)
١٧١
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ) إلى (الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
١٧٢
(وَأُخْرى تُحِبُّونَها نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ)
١٧٥
(وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ)
١٧٥
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ) إلى (فَأَصْبَحُوا ظاهِرِينَ)
١٧٧
62 ـ سورة الجمعة
المقدمة
١٨٣
أغراض السورة
١٨٤
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ) إلى (الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ)
١٨٥
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ) إلى (لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
١٨٥
(وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
١٨٨
(ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)
١٩٠
(مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها) إلى (الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
١٩١
(قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ) إلى (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
١٩٢
(وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
١٩٥
(قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ) إلى (كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
١٩٦
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ) إلى (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
١٩٦
(وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً) إلى (وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
٢٠٤
63 ـ سورة المنافقون
المقدمة
٢٠٧
أغراض السورة
٢٠٩
(إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ قالُوا) إلى (إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ)
٢٠٩
(اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا) إلى (كانُوا يَعْمَلُونَ)
٢١١
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا) إلى (فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ)
٢١٢
(وَإِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ) إلى (كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ)
٢١٣
(يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ)
٢١٥
(هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ)
٢١٦
(قاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ)
٢١٦
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ) إلى (وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)
٢١٧
(سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ)
٢١٩
(لَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ)
٢٢٠
(هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا)
٢٢٠
(وَلِلَّهِ خَزائِنُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إلى (لا يَفْقَهُونَ)
٢٢١
(يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ) إلى (وَلكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ)
٢٢٢
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ) إلى (فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ)
٢٢٤
(وَأَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ) إلى (وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ)
٢٢٦
(وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها)
٢٢٨
(وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
٢٢٩
64 ـ سورة التغابن
المقدمة
٢٣١
أغراض السورة
٢٣١
(يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ) إلى (عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
٢٣٢
(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ) إلى (بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
٢٣٤
(خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ)
٢٣٦
(بِالْحَقِ)
٢٣٦
(وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ)
٢٣٧
(وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ)
٢٣٨
(يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إلى (بِذاتِ الصُّدُورِ)
٢٣٨
(أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا) إلى (وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
٢٣٩
(ذلِكَ بِأَنَّهُ كانَتْ تَأْتِيهِمْ) إلى (وَاللهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ)
٢٤٠
(زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا) إلى (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ)
٢٤٢
(فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ) إلى (وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
٢٤٤
(يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ)
٢٤٥
(ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ)
٢٤٦
(وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً) إلى (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
٢٤٨
(ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ) إلى (وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)
٢٥٠
(وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) إلى (الْبَلاغُ الْمُبِينُ)
٢٥١
(اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)
٢٥٢
(وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
٢٥٣
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْواجِكُمْ) إلى (غَفُورٌ رَحِيمٌ)
٢٥٣
(إِنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ)
٢٥٦
(فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا) إلى (هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
٢٥٧
(إِنْ تُقْرِضُوا اللهَ قَرْضاً حَسَناً) إلى (الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
٢٦٠
65 ـ سورة الطلاق
المقدمة
٢٦٢
أغراض السورة
٢٦٣
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَ)
٢٦٤
(وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ)
٢٦٧
(وَاتَّقُوا اللهَ رَبَّكُمْ)
٢٦٨
(لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ)
٢٦٨
(وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ)
٢٧٣
(وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ)
٢٧٤
(لا تَدْرِي لَعَلَّ اللهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً)
٢٧٤
(فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ)
٢٧٦
(وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ)
٢٧٧
(وَأَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ)
٢٧٨
(ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ)
٢٧٩
(وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ) إلى (مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ)
٢٧٩
(وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ)
٢٨٠
(قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً)
٢٨١
(وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ) إلى (وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ)
٢٨٣
(وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ)
٢٨٦
(وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً) إلى (وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً)
٢٩٠
(أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ)
٢٩١
(وَلا تُضآرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَ)
٢٩٣
(وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ) إلى (حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ)
٢٩٤
(فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَ) إلى (فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرى)
٢٩٤
(لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ) إلى (بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً)
٢٩٦
(وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ) إلى (أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ عَذاباً شَدِيداً)
٢٩٨
(فَاتَّقُوا اللهَ يا أُولِي الْأَلْبابِ الَّذِينَ آمَنُوا)
٣٠١
(قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً) إلى (مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ)
٣٠١
(وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً) إلى (أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً)
٣٠٣
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ) إلى (بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً)
٣٠٣
66 ـ سورة التحريم
المقدمة
٣٠٧
أغراض السورة
٣٠٨
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَ) إلى (وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
٣٠٩
(قَدْ فَرَضَ اللهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ) إلى (وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ)
٣١٠
(وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ) إلى (الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ)
٣١٣
(إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ) إلى (بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ)
٣١٨
(عَسى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ) إلى (ثَيِّباتٍ وَأَبْكاراً)
٣٢٢
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ) إلى (وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ)
٣٢٧
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا) إلى (ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)
٣٢٨
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا) إلى (مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ)
٣٢٩
(يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ) إلى (شَيْءٍ قَدِيرٌ)
٣٣١
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ) إلى (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
٣٣٣
(ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ) إلى (مَعَ الدَّاخِلِينَ)
٣٣٤
(وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ) إلى (مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)
٣٣٧
(وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ) إلى (مِنَ الْقانِتِينَ)
٣٣٨

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب

إضاءة الخلفية

حجم الخط

بسم الله الرحمن الرحيم

عرض الکتاب(جميع الکتاب)

تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٨ ]

تفسير التّحرير والتّنوير

تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٨ ]

المؤلف :الشيخ محمّد الطاهر ابن عاشور

الموضوع :القرآن وعلومه

الناشر :مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع

الصفحات :349

الاجزاء

الجزء ١

الجزء ٢

الجزء ٣

الجزء ٤

الجزء ٥

الجزء ٦

الجزء ٧

الجزء ٨

الجزء ٩

الجزء ١٠

الجزء ١١

الجزء ١٢

الجزء ١٣

الجزء ١٤

الجزء ١٥

الجزء ١٦

الجزء ١٧

الجزء ١٨

الجزء ١٩

الجزء ٢٠

الجزء ٢١

الجزء ٢٢

الجزء ٢٣

الجزء ٢٤

الجزء ٢٥

الجزء ٢٦

الجزء ٢٧

الجزء ٢٨

الجزء ٢٩

الجزء ٣٠

تحمیل

تنزیل الملف Word

تفسير التّحرير والتّنوير [ ج ٢٨ ]

1/349

*

١

البحث في تفسير التّحرير والتّنوير