وبعضها من الظّروف المختصّة بالمكان ، وهي : حيث ، وهنا ، وثمّ ، وأين.
وبعضها ممّا قطع عن الإضافة لفظا من أسماء الجهات السّت وقبل ، وبعد.
وبعضها ممّا يشترك بين الزمان والمكان وهو : أنّى ، ولدى ، ولدن ويلحق بالظروف المبنيّة ما ركّب من ظروف الزّمان ، نحو : أفعل هذا صباح مساء وليل ليل ، ويوم يوم ، ونهار نهار.
أجب عن الأسئلة الآتية
ما هو المفعول فيه؟ كم قسما الظرف؟ ما هو المبهم؟ وما هو المحدود من ظروف الزمان وأيهما يصلح للظرفية؟ ما هو المبهم وما هو المحدود من ظروف المكان ، وأيهما يصلح للظرفية؟ ما هو الظرف المتصرف وما هو غير المتصرف؟ ما الذي ينوب عن الظرف؟ ما هي الظروف المبنية؟
نموذج إعراب قول الشاعر
[الكامل] :
وإذا أراد الله أمرا لم تجد |
|
لقضائه ردّا ولا تبديلا |
الكلمة |
إعرابها |
وإذا |
الواو حرف بحسب ما قبله. إذا ظرف للزمان المستقبل مبني على السكون في محل نصب. |
أراد الله |
أراد فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. الله فاعل مرفوع بالضمة. والجملة من الفعل والفاعل في محل جر بإضافة إذا إليها. |
أمرا |
مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. |
لم تجد |
لم حرف نفي وجزم وقلب. تجد فعل مضارع مجزوم بالسكون والفاعل مستتر وجوبا تقديره أنت. |
لقضائه |
لقضاء جار ومجرور متعلقان بمحذوف مفعول به ثان مقدم لتجد والهاء في محل جر بالإضافة. |