الأصبهاني المتوفى سنة ٤٠٦ ه.
منه مخطوطة بمكتبة سليم أغا باستانبول في ١٣٩ ورقة برقم ٢٢٧.
[٣٥]
غريب القرآن
لأبي علي أحمد بن محمد بن الحسن المرزوقي المتوفى سنة ٤٢١ ه.
يوجد مخطوطا بمكتبة شيخ الإسلام بالمدينة.
[٣٦]
غريب القرآن
لأبي محمد مكي بن أبي طالب حموش بن محمد بن مختار القيسي القيرواني المقرئ المتوفى سنة ٤٣٧ ه.
ذكره ابن خير في فهرسته فقال ما نصه :
«كتاب غريب القرآن ، تأليف أبي محمد مكي بن أبي طالب ، ـ رحمه الله ـ ، حدّثني به شيخنا أبو جعفر بن محمد بن مكّي ، ـ رحمه الله ـ ، سماعا عليه ، قال : حدّثني به أبي ـ رحمه الله ـ ، وأبو مروان عبد الملك بن سراج أيضا ، كلاهما عن جدي أبي محمد مكّي مؤلفه ـ رحمه الله ـ ، وحدّثني به أيضا أبو محمد ابن عتاب ، ـ رحمه الله ، إجازة عن أبي محمد مكّي مؤلفه ـ رحمه الله ـ».
ونسبه إليه القفطي في الإنباه ، وياقوت في الإرشاد ، وابن خلكان في الوفيات ، وأخبر أنه يقع في ثلاثة أجزاء ، وعزاه إليه الداودي في طبقات المفسرين.
[٣٧]
غريب القرآن
لأبي عبد الله محمد بن يوسف بن عمر بن علي بن منيرة الكفرطابي المتوفى سنة ٤٥٣ ه.
نسبه إليه ياقوت في الإرشاد والصفدي في الوافي بالوفيات ، والسيوطي في البغية ، والزركلي في الأعلام ، وحسين نصار في «المعجم العربي».
[٣٨]
مفردات القرآن
لأبي القاسم الحسين بن محمد بن المفضل المعروف بالراغب الأصفهاني المتوفى سنة ٥٠٢ ه.
قال في أوله :
«ان أول ما يحتاج أن يشتغل به في علوم القرآن العلوم اللفظية ، ومن العلوم اللفظية تحقيق الألفاظ المفردة ، بتحصيل معاني مفردات ألفاظ القرآن في كونه من أوائل المعاون لمن يريد أن يدرك معانيه كتحصيل اللبن في كونه من أول المعاون في بناء ما يريد أن يبنيه ، وليس ذلك نافعا في علم القرآن فقط ، بل هو نافع في كل علم من علوم الشرع ، فألفاظ القرآن هي لب كلام العرب وزبدته ، وواسطته وكرائمه ، وعليها اعتماد الفقهاء والحكماء في أحكامهم وحكمهم ، وإليها مفزع حذاق الشعراء والبلغاء في نظمهم ونثرهم ...
وقد استخرت الله تعالى في إملاء كتاب مستوفى فيه مفردات ألفاظ القرآن على حروف التهجي ، فنقدم ما أوله الألف ، ثم الباء على ترتيب حروف المعجم ، معتبرا فيه أوائل حروفه الأصلية دون الزوائد ، والإشارة فيه إلى المناسبات التي بين الألفاظ المستعارات منها والمشتقات حسبما يحتمل التوسع في هذا الكتاب ...».
منه مخطوطات في مكتبات شرقية وغربية.
طبع بالمطبعة الخيرية بالقاهرة على هامش النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير عام ١٣٢٢ ه ، وبالمطبعة الميمنية عام ١٣٢٤ ه ، وبمطبعة مصطفى البابي الحلبي بتحقيق محمد سيد كيلاني سنة ١٩٦١ م.
[٣٩]
الأريب في تفسير الغريب
لجمال الدين أبي الفرج عبد الرحمان بن علي بن محمد القرشي المعروف بابن الجوزي المتوفى سنة ٥٩٧ ه.
ذكره خليفة في رسم الهمزة من كشف الظنون ، ثم أعاد ذكره بحرف الغين وهو يسمي المصنفين في غريب القرآن.