Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
تنبيهات المعاططاة
٥
التنبيه الأول : اشتراط صحة المعاطاة بشرائط البيع اللفظي وجريان احكامه فيها
٥
المعاطاة المقصود بها الملك بيع طروء الملزِم
٦
عدم إشتراط المعاطاة المقصود بها الاباجة بشرائط البيع
٩
تطرق احتمالات ثلاثة في اشتراط المعاطاة المقصود بها الملك بشرائط البيع
١٤
ترجيح الاحتمال الأول
٢٥
كلام الشهيد في نفي شرائط البيع اللفظي عن المعاطاة ، وتوجيهه
٢٧
أ : حرمة الرّيا في البيع المعاطاتي
٣٥
ب : جريان الخيارات في المعاطاة
٣٩
احتمال التفصيل بين الخيارات المختصة بالبيع وغيرها ، والمناقشة فيه
٤٢
التنبيه الثاني : إنشاء المعاطاة بوجوه أربع
٤٨
الأول : إنشاؤها بالتعاطي من الطرفين
٤٨
الثاني : إنشاؤها باعطاء أحدهما وأخذ الآخر
٥٠
الثالث : إنشاؤها بايصال الثمن وأخذ المثمن
٥٣
الرابع : إنشاؤها بالصيغة الملحونة
٥٥
مناقشة المحقق الإيرواني في اعتبار التعاطي من الطرفين
٥٧
مناقشة المحقق النائيني والإيرواني في تحقق المعاطاة باعطاء أحدهما
٥٨
تحقيق الوجه الثالث
٦٠
التنبيه الثالث : تمييز البائع عن المشتري في المعاطاة
٦٤
إذا كان العوضان عروضا تطرق في تمييز البائع وجوه
٦٥
ترجيح احتمال كون الدافع أولا هو البائع
٧٢
بيان المختار في المسألة
٧٣
التنبيه الرابع : أقسام المعاطاة بحسب قصد المتعاطيين
٧٦
القسم الأول : تمليك المال بإزاء مال الآخر
٧٧
القسم الثاني : تمليك المال بإزاء تمليك مال الآخر
٨١
عدم كونه بيعا ، واحتمال كونه هبة معوضة ، والمناقشة فيه
٨٣
تصحيحه بجعل تمليك الثاني داعيا لا شرطا
٨٤
عدم كونه بيعاً ، وإحتمال كونه هبةً معوضة ، والمناقشة فيه
٨٣
تصحيحه بجعل تمليك الثاني داعياً لاشرطاً
٨٤
تصحيحه بجعلع صلحاً
٨٦
القسم الثالث : إباحة أحدهما بازارء تمليك الآخر
٨٦
القسم الرابع : قصد كل منهما إباحة مالة
٨٦
مناقشة المحقق النائيني والأصفهاني في القسم الثاني
٨٩
الاشكال في القسم الثالث والرابع بوجهين
٩٣
الاشكال في قسم الثالث ورابع بمنع إباحة مطلق التصرف
٩٣
دفع الاشكال الاول بوجوه ثلاثة ، والمناقشة في كلُ منها
٩٥
الأول : قصد التوكيل بلسان الاباحة ، أو التمليك كنايةً
٩٥
المناقشة في هذا الوجه بعدم قصد التمليك ولا التوكيل
٩٥
الثاني : قيام الدليل تعبدا على حصول الملكية للمباح له بمجرد الإباحة
١٠٠
عدم قيام الدليل في المقام على الملك الآني
١٠٢
الاستشهاد بما ذكره العلامة من دفع مال إلى غيره ليشتري به طعاما لنفسه
١٠٤
تصحيح الإباحة المطلقة بالالتزام بالملك التقديري
١٠٨
المناقشة بعدم الدليل عليه في المقام
١٠٩
قصور دليل الاباحة عن تصحيح اباحة مطلق التصرف
١١٤
الثالث : تصحيح الاباحة المطلقة بتنظيرها برجوع الواهب وذي الخيار ، والنظر فيه
١١٤
الفرق بين الملك التقديري في تملك الميت للدية وبين رجوع الواهب
١١٦
فذلكة الوجوه الثلاثة
١١٧
كلام جمع في تسليط الغاصب على الثمن وإباحة التصرف له
١٢١
تحقيق الاشكال الثاني ، وتصحيح الإباحة بالعوض بالصلح
١٢٥
دلالة حديث السلطنة على كون الإباحة بالعوض معاملة مستقلة
١٢٨
لو كانت معاملة مستقلة فهل هي لازمة أم لا؟
١٢٩
الاشكال في الإباحة بإزاء الإباحة ، ودفعه
١٣٢
تحقيق حكم إباحة مطلق التصرف
١٣٤
النظر في توقف البيع والعتق والوقف ونحوها على الملك
١٣٨
التنبيه الخامس : جريان المعاطاة في غير البيع
١٤٧
كلام المحقق الثاني في استظهار جريان المعاطاة في الإجارة والهبة
١٤٨
مناقشة المصنف في ما استظهره المحقق الثاني
١٥٢
الاشكال على مناقشة المصنف في كلام المحقق الثاني
١٥٧
استظهار المصنف جريان المعاطاة في غير البيع
١٦٠
الاشكال في جريانها في الرهن
١٦٢
ما احتمله الشهيد من جواز وقف المساجد بغير الصيغة
١٦٩
تحقيق جريان المعاطاة في غير البيع
١٧٠
تحقيق جريان المعاطاة في غير البيع حتى العقود المتوقفة على القبض
١٧٢
عدم جريان المعاطاة في عقد النكاح
١٧٦
التنبيه السادس : ملزمات المعاطاة
١٨٠
تأسيس الأصل على كل من الملك والإباحة
١٨١
الملزم الأول : تلف العينين
١٨٣
تلف إحدى العينين
١٩٣
تحقيق الكلام في صور تلف العينين أو إحداهما
٢٠٦
الملزِم الثاني : كون أحد العوضين ديناً في ذمة الآخر
٢١٣
سقوط الدّين وامتناع الشتغال الذمة به مرّة أُخرى
٢١٣
الملزِم الثالث : نقل العينين أو إحداهما بعقد لازم أو جائز
٢١٧
حكم النقل بالناقل اللازم على كلُ من الملك والإباحة
٢١٧
عود العين إلى المتعاطي بحدوث سبب الفسخ
٢٢٠
استصحاب بقاء ملك المتعاطي للمأخوذ بالمعاطاة وجواز التراد ، وعدمه
٢٢١
عدم جواز التراد بناء على القول بالإباحة
٢٢٥
تقريب جواز التراد بناء على الإباحة بوجهين آخرين
٢٢٦
حكم النقل بالناقل الجائز
٢٣٢
الفرق بين الجواز الحقي والحكمي
٢٣٤
حكم عقد الفضول على المأخوذ بالمعاطاة
٢٣٧
نفوذ إجازة كلا المالكين ، ولزوم المعاطاة بها بناءً على الملك والاباحة
٢٣٧
جوار ردً كل منهما عقدّ الفضول قبل إجارة الآخر
٢٤١
لو رجع الأوّل فأجاز الثاني
٢٤١
الملزم الرابع : مزج إحدى العينين أو كلتيهما
٢٤٣
التصرف غير المغير للصورة ملزم أم لا؟
٢٤٦
جواز الرجوع في المعاطاة حكم كما في الهبة
٢٤٨
الملزم الخامس : موت أحد المتعاطيين
٢٤٩
الفرق بين الموت والجنون
٢٥٢
التنبيه السابع : المعاطاة بعد اللزوم بيع أو معاوضة مستقلة
٢٥٥
كلام الشهيد الثاني في بيان الاحتمالين وما يترنب عليها
٢٥٥
جواز جعل الخيار في المعاطاة المفيدة للملك الجائز
٢٦٤
استظهار حمل الوجهين في كلام الشهيد على خصوص الاباحة
٢٦٤
المعاطاة بيع عرفي سواء أفادت الملك أم الإباحة تعبدا
٢٦٦
كلام الشهيد في القواعد من جواز المعاطاة أو لزومها
٢٦٨
التنبيه الثامن : إلحاق الصيغة الملحونة بالمعاطاة
٢٧١
تحقق المعاطاة بانشائها بالقبض بعد الصيغة الملحونة
٢٧٤
عدم العبرة بالقبض المبني على الوفاء بالصيغة الملحونة
٢٧٦
كلام المحقق الثاني وغيره من إلحاق الصيغة الملحونة بالمعاطاة
٢٧٨
كلام المحقق والعلامة في شمول المقبوض بالعقد الفاسد للمقام
٢٧٩
الجمع بين الكلامين بما أفاده السيد العاملي
٢٨١
مناقشة المصنف في الجمع المزبور بوجوه
٢٨٥
مختار المصنف في المسألة ، وتوقف الالحاق على أمرين
٢٩٥
الاستشكال في الأمر الثاني
٣٠٠
إختيار المصنف الالحاق بناء على الإباحة دون الملك
٣٠٢
مقدمة في ألفاظ عقد البيع
٣٠٤
اعتبار اللفظ في العقود اللازمة
٣٠٥
اكتفاء العاجز عن التلفظ بالإشارة أو الكتابة
٣٠٦
عدم وجوب التوكيل على العاجز
٣٠٧
اكتفاء العاجز عن التكلم بالكتابة
٣١٢
ترجيح الإشارة على الكتابة وعدمه
٣١٣
تحقيق دخل اللفظ في الانشاء
٣١٤
الرجوع إلى أصالة عدم إشتراط اللفظ لو شكّ فيه
٣١٦
أتحاء الشك في إعتبار اللفظ
٣١٦
ما يحتمل منعه عن جريان أصالة عدم الاشتراط
٣١٨
كلام بعض الأعاظم في أقسام الحكم الوضعي ، والنظر فيه
٣٢٠
ما أفيد من الفرق في جريان البراءة بين التكليف والوضع ، والنظر فيه
٣٢٢
جريان أصالة البراءة عن الشرطية في الشبهة الحكمية والموضوعية
٣٢٧
الخصوصيات المعتبرة في الصيغة مادة وهيئة
٣٣٠
صحة إنشاء الأمر الاعتباري بصيغ متعددة
٣٣١
ما يعتبر في مادة الصيغة
٣٣٦
المبحث الأوّل : اعيبار الظهور الوضعي وعدم الاعتداد بالكناية
٣٣٦
ما اختاره المصنف من الاكتفاء بالظهور العرفي
٣٤١
النصوص الدالة على كفاية مطلق الظهور العرفي
٣٤٢
الاستشهاد بكلمات الفقهاء للاكتفاء بالظهور العرفي دون الصراحة والوضع اللغوي
٣٤٥
كلام المحقق الثاني في الجمع بين كلمات الفقهاء
٣٥٨
ما افاده المصنف في مقام الجمع بين الكلمات
٣٥٨
توجيه كلام العلامة في التذكرة
٣٦١
كلام فخر المحققين في توقيفية صيغ العقود ، والمناقشة فيه
٣٦٣
تحقيق الكلام في مواد صيغ العقود
٣٧١
كلام المحقق النائيني قدس سره في المنع عن الانشاء بالكناية 373
٢
كلام المحقق النائيني في المنع عن الانشاء بالمجازات
٣٧٦
المبحث الثاني : الفاظ الايجاب والقبول
٣٧٨
أ : الفاظ الايجاب
٣٧٨
ب : ألفاظ القبول
٤٠٠
انشاء البيع بالألفاظ المشتركة
٤٠٧
المبحث الثالث : اعتبار العربية
٤٠٨
هل يعتبر عدم كون المادة والهيئة ملحونة؟
٤١١
هل تعتبر العربية في خصوص الصيغة أم يعتبر في المتعلقات أيضا
٤١٢
تحقيق اعتبار العربية
٤١٤
اعتبار الماضوية
٤٢٣
أدلة اعتبار الماضوية
٤٢٥
شرائط الهيئة التركيبية
٤٢٦
الأول : اعتبار تقديم الايجاب على القبول
٤٣١
الإشارة إلى ما استدل به على الاعتبار
٤٣٢
اختلاف أنظار شيخ الطائفة في المسألة
٤٣٣
الإشارة إلى دليل القول بجواز تقديم القبول على الايجاب
٤٣٦
تحقيق المصنف في المسألة ؛ وتقسيم ألفاظ القبول في البيع إلى ثلاثة أقسام
٤٣٨
القسم الأول : لفظ «قبلت» ونحوه ، ولا يجوز تقديمه على الايجاب
٤٣٩
الاستدلال بالاجماع وبالتعارف وبفرعية القبول للايجاب
٤٤١
مناقشة السيد بحر العلوم في تفرع القبول على الايجاب والنظر فيها 443
٢
اشكال المصنف على ما أفاده السيد بحر العلوم
٤٤٦
اشكال المصنف على جواز التقديم بفحوى جوازه في النكاح
٤٤٨
القسم الثاني من ألفاظ القبول : لفظ الأمر
٤٥١
اختلاف الفقهاء في جواز تقديم القبول بلفظ الأمر ، وإثبات الجواز
٤٥٢
جواز تقديم القبول بلفظ الأمر
٤٥٧
القسم الثالث : لفظ «اشتريت» وشبهه ، وجواز تقديمه على الايجاب
٤٥٨
كلام العلامة والشهيد الثاني في كون بعض ألفاظ القبول أصلا ، وبعضها بدلا
٤٦١
عدم اعتبار المطاوعة في قبول البيع
٤٦٣
أقسام القبول في سائر العقود
٤٦٧
تقريب أقسام القبول في مطلق العقود بوجه آخر
٤٧٤
مرجعية العرف في الفرق بين الايجاب والقبول في باب البيع
٤٧٦
تحقيق اعتبار تقدم الايجاب على القبول
٤٧٧
المبحث الثاني : اعتبار الموالاة بين الايجاب والقبول
٤٩٨
الفروع التي فرعها الشهيد على اعتبار الموالاة
٥٠٠
مناقشة المصنف في كلام الشهيد بوجوه ثلاثة
٥٠٥
مرجعية العرف في صدق الموالاة في كل مورد
٥١١
تحقيق شرطية الموالاة
٥١٣
المبحث الثالث : إشتراط الإنشاء بالتنجيز
٥٢٤
كلمات الفقهاء في اعتبار التنجيز
٥٢٥
الاجماع المتضافر نقله على اعتبار التنجيز في الوكالة
٥٢٨
استدلال جمع على اعتبار التنجيز بمنافاة التعليق للجزم حال الانشاء
٥٣٠
كلام الشهيد في إطلاق مانعية التعليق
٥٣٣
كلام المصنف في أنحاء التعليق بالنظر إلى المعلق عليه
٥٣٦
القسم الأول : التعليق على معلوم الحصول حال العقد ، وحكمه الجواز
٥٤٠
القسم الثاني : التعليق على معلوم الحصول في المستقبل ، وحكمه البطلان
٥٤٢
القسم الثالث : إذا كان المعلق عليه مشكوك الحصول ومصححا للعقد وحكمه البطلان
٥٤٤
القسم الرابع : التعليق على مصحًح النشاء ، وحكمه البطلان
٥٤٥
ظهور كلام شيخ الطائفة في صحة هذا القسم ، والمناقشة فيه
٥٤٥
مناقشة المصنف في ما نقله الشيخ عن بعض العامة
٥٤٨
استفادة عدم تحقق الاجماع في هذا القسم من سكوت الشيخ
٥٥٠
ما أفاده الشهيد من صحة التعليق على مصحح الإنشاء ولو كان مشكوكا
٥٥٢
أدلة اعتبار التنجيز
٥٥٣
الأوّل : الاجماع
٥٥٣
الثاني : عدم قابلية الانشاء للتعليق ، والمناقشة فيه
٥٥٣
الثالث : ما استدل به صاحب الجواهر قدس سره وما يرد عليه
٥٥٥
الرابع : ما استدل به بعض الفقهاء من الاقتصار على القدر المتيقن ، وما يرد عليه
٥٦٣
الفرق بين تعليق الانشاء وتردد المنشئ
٥٦٥
كلام صاحب المقابس في عدم اخلال زعم فساد المعاملة
٥٦٧
ما أفاده المصنف في الفرق بين الشرط المقوم للانشاء وغيره
٥٦٨
تحقيق المسألة
٥٧٣
المبحث الرابع : اعتبار التطابق بين الايجاب والقبول
٥٩٠
تحقيق المسألة
٥٩٣
المبحث الخامس : اعتبار أهلية المتعاقدين حال العقد
٦٠٢
تحقيق المسألة
٦٠٧
فرع : اختلاف المتعاقدين في شروط الصيغة
٦١٦
هل الأحكام الظاهرية بمنزلة الواقعية الاضطرارية أم هي عذرية
٦١٨
تفصيل المصنف بين الشروط
٦١٩
تفصيل الكلام في المسألة
٦٢١
الفهرست
٦٣٩
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
هدى الطالب إلى شرح المكاسب
[ ج ٢ ]
هدى الطالب إلى شرح المكاسب
[ ج ٢ ]
المؤلف :
السيّد محمّد جعفر الجزائري المروّج
الموضوع :
الفقه
الناشر :
مؤسسة التاريخ العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
648
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
تحمیل
تنزیل الملف Word
هدى الطالب إلى شرح المكاسب [ ج ٢ ]
2/648
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢
البحث في هدى الطالب إلى شرح المكاسب