والعرند : الشديد. والجرنبة : اسم أرض.
ومما جاء في هذا الباب لم يأت به سيبويه :
فعلنّة وفعلنّة ، قالوا : امرأة (سمعنّة نظرتّة) ، وهي التي إذا سمعت أو تبصرت فلم تر شيئا ، تظنيا.
وفنعول ، قالوا : عنظوب لضرب من الجراد ، وفعنول ، قالوا : ذرنوح للذّرحرح ، ونفعل ، قالوا : نرجس لنوار ، وفعلون وهو قولهم : زيتون وتفوعل ، قالوا : جرو تخورش. إذا خرش وخدش ، ونفعل قالوا : نفرج للمنكشف الفرج ، وفعنّل ، قالوا : زونك للقصير ، وفنعولة ، قالوا : حندورة للحدقة ، وفنعلوة ، قالوا : رجل عنزهوة لا أدب له في اللهو والغزل ، وهو العزهاة أيضا.
ومما زيدت فيه التاء :
التّسرّة : السرور ، والتضرة : الضر.
والتّدرأ : المنع والدفع ، والتّرتب : الراتب الثابت.
والتّقدمة : التقدم ، والتّحلبة : الناقة تحلب قبل أن تحمل.
والتّحلئ : القشر الذي في الشعر فوق الجلد ، ويقال حلأت الأديم إذا أخرجت تحلئه.
والتّرنموت ترنم القوس وصوتها.
والتّمتين : خيوط تشد بها الرّحال ـ والتنبيت : فسيل النخل.
والتّرعية : الحسن الرعي ، وقد تسكن التاء وتضم.
والتّعضوض : ضرب من التمر والتّخموت : التمر الشديد الحلاوة.
والتذنوب : البسر المرطب من أذنابه.
والتّدورة : دارة من جمال. والتّودية : عود على الناقة يضرب به.
والتّنهية : الغدير ، وهي النهي أيضا.
والتّؤثور : حديدة يؤثر بها باطن خف البعير.
والتّهبط : طائر أغبر يعلق رجليه ويصوب رأسه ثم يصوت.
والتّبشر : طائر يعينه وقد تفتح الياء.
والتّنوط : طائر يدلي خيوطا من شجر ثم يفرخ فيها ، وكذلك التّنوّط.
والسّنبتة : الحين من الدهر.
والخلبوت : الرجل الخداع. والتربوت : الجمل الذلول ويقال : دربوت أيضا.
ومما زيدت فيه الميم :
المشتى : الموضع الكبير.