سلحفاة لواحدة السلاحف.
وفعللّي ، قالوا : شفصلّي وهو حمل بعض الشجر يتفلق على مثل القطن ، ومما زيدت فيه النون مما ذكره سيبويه :
خنثعبة : وهي غزر اللبن والخنثعبة الناقة الغزيرة اللبن.
والكنتال : القصير. والقنفخر والقنفخري : التارّ الممتلئ وهو أصل البردي
والكنهبل : شجر.
والحزنبل : القصير الموثّق ، والعبنقس : ولد الأمة.
والفلنقس : هو الذي أحاطت به الإماء ، وقيل : هو ولد الزنا في الجاهلية والجحنفل : العظيم الشفة.
والعرنتن : شجر يدبغ بعروقه ، وتسمى عروقه العرنة وفيه لغات ، يقال : عرنتن وعرنتن.
وزاد غيره : فنعلل : قالوا عجوز حنضرف للتي استرخى جلدها ، وقيل : هي الكبيرة الثديين.
وفنعلل ، قالوا : عجوز شنهبرة للكبيرة.
هذا باب لحاق التضعيف فيه لازم
هذا الباب يشتمل على ذوات الأربعة والتي لحق عينها تضعيف ، ولحق لامها. وقد بيّن سيبويه جميع ذلك.
ومن غريب الباب :
العلّكد : وهو الغليظ الشديد العنق. والهلّقس : الشديد الغليظ والشّنّغم : إتباع للرغم لتفعلنّ ذلك رغما شنّغما ، والمعنى ترغم على ذلك وتكره ، ويروى بالعين أيضا والهمقع : جنى التنضب. والزملق : الذي يقضى شهوته قبل وصوله إلى المرأة ، والدّمّلص : البراق.
والشّمّخر والضّمّخر : الكمر وهو الطّامح البصر أيضا
ويقال : هو الفحل الجسيم والدّبّخس : الضخم.
والهمّرش : العجوز الكبير.
والصّنّبر : الثلج.
والشّفلّح : ثمر الكبر وهو أيضا الواسع المنخرين العظيم الشفتين من الرجال. والهمرّجة : الشدة والعدبّس : الجمل القوي الضخم ، والعملس : الرجل القوي على الأسفار. والعجنس : الضخم الشديد من الإبل.
والصّفرّق : نبت. والزّمرد : معروف.
والسبهلل : الفارغ الذي لا شيء معه. والقفعدد : القصير.