«سورة يوسف» في مقارنة كتابية ومختلف السنة

حول الروءيّ بوجه عام ، وخاصة رؤية يوسف عليه السلام

محاولة إخوته الماكرة لاستلابة عن أبيه ـ وشوراهم اللئيمة وعذرهم الفاضح «فصبرّ جميل»

يوسف مع السيارة ـ مع الذي اشتراه من مصر

مع امرأة العزيز وهو بالغ اشده وصاحب حكم رباني

شهود سبعة على براءة يوسف من همَّة المتهَّم

استباق بين مجرمة ومعصوم وشهادة عاصمة

يوسف بين نسوة في المدينة والى السجن

يوسف السجين وصاحباه ـ يعظمهما ويؤول رؤياهما

«اذكروني عند ربك» كان اقتراحاً وسالياُ ـ شهادات سبع على براءته من التوسل الى غير الله

السجين يعبر رؤيا الملك وكأنة هو الملك

يدعوه الملك ولا يستجيب حتى البراءة

«الآن حصحص الحق»!

هل في طلبه وزارة شؤون الاقتصاد غضاضة؟ انه مسؤولية رسالية في ظروفها الملائمة!

يوسف الملك ام هو أعلى منه بتمكين رباني

وأخيراً جاء اخوة يوسف! وحصل ما حصل .. إنكم لسارقون! انها تورية باذن الله

اذهبوا قتحسوا من يوسف .. اني انا يوسف! لا تثريب عليكم اليوم يغفرالله لكم!

إني لأجد ريح يوسف .. فارتد بصيراً ـ آوي اليه ابويه ـ لمن سجد ابواه ـ يراءته من تقصيره أمامهما

آيات سماوية تمرون عليها؟ اكثر المؤمنين مشركون!

ما كان حديثاً يفترى ولكن

«سورة الرعد» العمد غير المرثية بين السماوات والأرض؟

كروية الارض! لولا انزل عليه آية من ربه؟

ما تغيض الأرحام وتزداد ـ له معقبات يحفظونه من امر الله؟

يريكم البرق خوفا وطمعاً! ويسبح الرعد بحمده ـ له يسجد طوعاً وكرهاً

بشارات من «نبوئت هَيلد» بمكانة الرسول (ص) ص

«وكذلك انزلنا حكماً عربياً» اوليس القرآن حکما لغیر «العرب؟!