المقالة الثانية
هذه المقالة نصف فيها جملة القول فيما يتبع المزاج من الأحوال المختلفة وهى فصلان ٢٤٩
الفصل الأول
فصل فى ذكر اختلاف الناس فى حدوث الكيفيات المحسوسة التي بعد الأربع وفى نسبتها إلى المزاج ومناقضة المبطلين منهم ٢٥٠ ـ ٢٦٠
الفصل الثاني
فصل فى تحقيق القول فى توابع المزاج................................... ٢٦١ ـ ٢٦٧