الخلاة : الطائفة من الخَلَى وهو الرَّطْب ، ونظيرها الشُّهْدة من الشَّهْد ، والْجُبْنَةُ من الجُبْن.
أعجبته فتوى مالكٍ ، وخاف التحريمَ لاختلافِ الناس في المسكر ، فتوقّف وتمثل بالبيت.
ومعناه أن الرجل ينِدُّ بعيرُه فيأخذ بإحدى يَدَيْه عُشْباً ، وفي الأخرى حَبْلاً فينظر البعيرُ إليهما فلا يَدْري ما يَصْنَع.
خلوفاً في (أط). لا خِلَاط في (اب). خَلأت في (خب). إذا أخلف في (دك). ما خَلَفُه في (دخ). بِخَلَاقِك في (شل). أخلقَ في (عو). خالع في (هل). خُلِب النخل في (جو). الخلي في (لف). خِلَاص في (عذ). اختللناها في (سل). يخْتَلِي في (جر). يخْلِجُ في (حل). خلوقكم في (ول). واخلولق في (رب). الخِلَاط في (ين). نستخلب في (صب). مخلاف في (نص).
الخاء مع الميم
[خمر] (*) : النبي صلى الله عليه وآله وسلم ـ خَمِّرُوا آنيتَكم ، وأوْكُوا أَسْقِيتكم ، وأَجِيفوا الأبوابَ ، وأَطْفِئُوا المصابيح ، واكْفِتُوا صِبيانَكم ؛ فإنّ للشياطين انتشاراً وخَطْفة. ـ يعني بالليل.
التخمير : التغطية.
ومنه حديثه صلى الله عليه وآله وسلم : إنه أُتِي بإناء من لبن ، فقال : لولا خمرته ولو بعود تَعْرُضه عليه.
لولا هذه تَحْضِيضيَّة.
ومنه الحديث : لا تجد المؤمنَ إلا في إحدى ثلاث : في مسجد يَعْمُره ، أو بيتٍ يُخَمِّرُه ، أو معيشة يُدَبِّرُها.
أي يستره ويُصْلِح من شأنه.
الآنية : جمع قِلّة ، كآدِمة جمع أديم.
الإِيكاء : الشَّدُّ بالوِكاء ، وهو خيط يشد به السِّقاء.
إجافة الباب : ردّه.
__________________
(*) [خمر] : ومنه حديث أبي قتادة : فأبغنا مكانا مخمرا. ومنه حديث الدجال : حتى ينتهوا إلى جبل الخمر. ومنه حديث أريس الفرني : أكون في خمار الناس. ومنه الحديث : ملكة على عربهم وخمورهم. النهاية ٢ / ٧٧ ، ٧٨.