الحَشَم : حَشَمة الرجل وحَشَمه وأحشامه : الذين يعضبون له من عبيد وأهل وجيران.
الرَّقيق : المملوك. للواحد والجمع ، وقد يجمع على رِقاق وأرِقّاء. والرِّقّ المِلك والعُبوديّة.
رَقّ الشخص برِقّ رِقّا فهو رقيق ، وقد رَقَقته أرُقّه وأرقَقته فهو مَرقوق ومُرَقّ ، وأمَةٌ مَرقوقة ومُرَقَّة القِنّ : عبدٌ مُلِك هو وأبواه ، للواحد والجمع ، أو يجمع أقنانا وأقِنّة.
المُسبَع : الذى له فى العبودية سبعة آباء.
السائبة : العبد يُعتَق على أن لا وَلَاء له ، فلا يكون لمعتقه عليه ولاء ، فيضع ماله حيث يشاء.
اللُّكَع : العبد. و ـ اللئيم. يقال للمفرد يا لُكَعُ ، وللاثنين يا ذَوَى لُكَعَ.
الخَوَل : العبيد والإماء وغيرهم من الحاشية. الواحد والجمع والمؤنث سواء. وربما قيل للواحد : خائل. استخولَ القومَ : اتخذهم خَوَلا. خال يخال خَولا : صار ذا خَوَل والخَوَلِيّ والخَوليّ : الراعى الحسن القيام لى الماشية.
الإماء
الأَمَة : المملوكة ، الجمع : أَمَوات وإماء وآمٍ وأموانٌ مثلثة الهمزة. وأصل الأمة : أَموة وأمَوة. وتأمّى أمَةً واستأماها : اتخذها ، وأمّاها : جعلها أمَة ، وآمَت وأمِيَت تأمَى وأمُوَت تأمُو أُمُوّة : صارت أمة.
الوَلِيدة : الأمَة. والمُوَلَّدة : الجارية التى وُلِدت بين العرب.
القَينة : الأمَة الوَضيئة البيضاء ، مغنّية ، كانت أو غير مغنّية ، الجمع : قَينات وقِيان.
المُومسة : واحدة المُومِسات ، وهن الإماء اللواتى للخدمة ؛ لأنهن أكثر من يَزنين ، ولا سيما فى الجاهلية. وهى المومس.
البَغِيّ : الأمَة أو الحُرّة الفاجرة وقيل : البَغِيّ : القَينة وإن كانت عفيفة ، لثبوت الفجور لها فى الأصل. ولا يراد به الشتم ؛ لأنه اسم جُعل كاللقَب. بغَت الجاريةُ تبغِى بغيا وباغت مباغاة وبِغاء : عَهَرت ، فهى بَغِيّ وبَغُوّ.
الاعتاق والتحرير
العِتق : الحُرِّيَّة : عتَق العبدُ يعتِق عَتِقا وعَتاقا وعَتاقة : خرج من الرِقّ ، فهو عتيق وعاتق. والجمع : عُتَقاء واعتقه سيده فهو مُعتَق وعتيق ، وأمَة عتيق وعتيقة ، والجمع : عَتائق.
التحرير : الحُرّ : خلاف العبد ، لأنه خلَص من الرِقّ ، هو حُرّ بيّن الحُرّيَّة والحرُوريَّة والحَرُوريّة ، حَرَّ يَحرّ حَرارا : صار حُرّا ، وحرّره سيِّدُه وحرَّر رقَبته : أعتقه ، وهى حُرة ، والجمع : الحرائر.
المُدَبَّر : دَبّر العبد : أعتقه بعد الموت أى عَلَّق عِتقه بموته.
المُكاتَب : العبد يكاتَب على نفسه بثمنه فإذا أدَّاه عَتَق.
السِّعاية : ما تكلّفه العبدَ أن يؤديه عن نفسه إذا أُعتِق بعضُه ليعتِق به ما بقى ، واستسعَى العبد كلّفه ذلك.