الجزء الثاني ـ :
وعنوانه : (تاريخ جمع النصوص القرآنية):
تحدث في هذا الفصل عن مراحل الجمع وتاريخ ذلك.
الفصل الأول ـ :
أ ـ الجمع الأول :
أهم النقاط التي أثارها تحت هذه النقطة ما يلي :
١ ـ زعمه أن الرأى الإجماعي الحقيقي أن القرآن غير كامل.
٢ ـ عدم التطابق بين النسخ التي جمعها الأشخاص.
٣ ـ زعمه أن الإجماع على وجود صراع بين مصادر الفقه والقرآن والسنة وقد ذكر المؤلف بعض الروايات والشواهد التي تؤكد حججه مركزا فيها على أمرين :
أ ـ عجز النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ على جمع النص القرآني وتحريره.
ب ـ عدم اكتمال النص القرآني.
ثم تحدث بعد ذلك عن أول من جمع القرآن. هل هو «أبو بكر» أم «عمر» أم «عثمان» .. إلخ.
ثم ناقش مسألة ترتيب المصحف وأنه أمر اجتهادي من الصحابة.
ثم تحدث عن وجود الآيتين اللتين في آخر سورة التوبة عند «خزيمة» وحده.
ب ـ الجمع الثاني :
ذكر أن الجمع جاء على مراحل :
(أولها في صحيفة ـ ثم في صحف ـ ثم في مصحف ـ ثم في لوحين).